آلهة الأولين

آلهة ورسل الأولين

حضارات خارج الأرض زارت الأرض في الماضي البعيد



انه ليس سر الآن إذ زار الإنسان القديم كائنات ذكيه من خارج الأرض في الماضي البعيد وقد تم تجميع كميه كبيره من الادله التي تثبت إنه في الماضي البعيد قد زار البشر كائنات من كواكب أخرى وأسئ تفسير هؤلاء الزوار من أسلافنا بإسم" الالهه " لأن سلفنا لم يفهم التكنولوجيا كما تفعل اليوم .


في الواقع جميع الحضارات القديمة التي تم دراستها من قبل الباحثين وعلماء الآثار، تشير إلى أن "الأساطير" ونصوص الكائنات "الالهيه "، التي جاءت من السماء وانخرطت بطريقه أو بأخرى مع البشر القديم على الأرض، كالازتيك القديمه والمايا والانكا والعديد من الحضارات القديمة الأخرى، تشير إلى أن الكائنات"الاخري" التي هبطت من السماء قد أعتبرت "الهيه"، لأن الإنسان القديم لم يكن لديه المعرفه لشرح وتفسير هذه الزيارات الغامضة، فالنصوص القديمة من الكتاب المقدس، هي أفضل دليل يشير إلى وجود كائنات أخرى في الماضي البعيد في تاريخ البشرية، كاساطير الخلق، وعلي الضوء الغامض الذي واجه بني إسرائيل في رحله طويله عبر الصحراء في التيه، ووصف لتدمير سدوم وعموره واتحاد أبناء الالهه مع بنات الناس النافاليم، وقوة تابوت العهد والرحله إلى السماء "ايليا أو اخنوخ ".

كل هذا ليس سوى بعض من قصص التوراة التي تنطوي على الكائنات الإلهية الذين يأتون من السماء، ومعهم تكنولوجيا لاتصدق من الماضي، والتي كانت تعتبر من قبل الإنسان القديم بإنها كائنات "سماوية أو الهيه"، وبالإضافة إلى النصوص التوراتية، يمكننا ان نضيف قصص أخرى من ثقافات مختلفة، مثل ماهابهاراتا من الهند حيث وصفت حرب بين الالهه، والكثير من الآثار القديمة التي تكشف عن رجال يرتدون بذات فضائية منذ بداية الزمن والإنسانية، وقامت بزيارة الأرض دائما بتداخل بقوات غير معروفة وسميت " رسل. .الهه ..ملائكة " 

وبالتالي هم من أصل خارج الأرض، وانعكس هذا الاتصال في النصوص القديمه، مثل التوراة وماهابهاراتا، وترجمة هذه النصوص القديمة اليوم تشير إلى حقيقة وجود كائنات خارقة مع تكنولوجيا متطورة لاتصدق، فاليوم اذا كان لنا أن نشهد هبوط جسم غريب سنعرف بالتأكيد أن كونه ليس من الأرض، وأنهم من خارج الأرض ربما سنفهم نوع التكنولوجيا، ونعرف انه نشأ من أي مكان آخر. 

والآن يمكننا أن نسافر الي الفضاء ولدينا علم عن مثل هذه الالات الطائرة، واستخداماتها، ولكن تخيل اذا شهد الإنسان القديم هبوط هذا الجسم الغريب من 5 أو 10 الاف عام فكيف للإنسان القديم بأن يفسر تلك اللحظة ؟ لأن فرق التكنولوجيا ضخم، حيث فسر الإنسان القديم أن تلك الآله الطائرة " الهيه"، وان مايجري من قبل "الله"، لأن في هذا العصر لايمكن ان يعقل أو يفهم شئ .

فتلك المرحله من التاريخ لم يستطع تفسير النصوص القديمة ؟ وبعض الباحثين لخص الي إستنتاج مفاده، انه من المرجح جدا أن الحضارات القديمة مثل الازتيك والانكا وحضارات ماقبل الانكا، شهدت وجود هذه الكائنات بطريقه أو بأخرى، أثرت على تطور الحضارات القديمة في الماضي .


واليوم لاتزال لدينا هذه اللقاءات ومشاهدات الأجسام الغريبة التي رآها الشعب القديم منذ آلاف السنين والفرق الوحيد انه اليوم لايفسر مشاهدات الأجسام الغريبة الطائرة المجهولة أنها زيارات من الالهه ؟ فنحن نعلم أن " الله وملائكتة" لايحتاج إلى مركبات للانتقال من نقطه إلى أخري، فما كان يراه ويسجله أسلافنا هم رواد الفضاء القديمة من الكواكب الأخرى التى تركت آثارها، وهو الإرث الذي تم تسجيله في العديد من النصوص القديمه، مثل الكتاب المقدس ورؤية يوحنا وماهبهاراتا، على سبيل المثال لا الحصر، التدخل من أجل الخير والشر في تاريخ وتطور الحضارات القديمة، وماتبقي فقط الٱن هو كيف يمكنكم تفسير هذه النصوص اليوم، وفي نهاية المطاف يتعلق الأمر بما كنت تعتقد ..

إقرأ أيضا

الأكثر قراءه