الخطه الوهميه لعودة المسيح عليه السلام


المجئ الكاذب

مشروع الشعاع الأزرق والهيلوغرام

الخطه الوهميه لعودة المسيح عليه السلام




بأستخدام قوة التكنولوجيا فمن الممكن خلق وإبراز صوره ثلاثية الأبعاد للاجسام والناس ويطلق علي تلك التكنولوجيا مشروع الشعاع الأزرق والماسونية والحكومه الخفيه ترغب في استخدامها للإيهام بعودة المسيح عليه السلام كما ذكر بعقائدنا ..صور الهيلوغرام ظهرت كثيراً في السماء ومن خلال بعض العروض للمشاهير الذين بدوا بصوره هيلوغراميه أمام الناس وليس فقط المحتوي مع الجوانب البصرية للخدعه لجعل الناس يعتقدون بعودة شخصيه دينيه بل تحتاج أيضاً الي استخدام مايعرف بتأثير الميكروويف السمعي لجعل الناس تسمع الصوت بداخلها كما لو أنه من داخل رؤوسهم وبطبيعة الحال فإن الصوت ليس حقا من داخل رؤوسهم ويشار أيضاً الي ان تأثير الميكروويف السمعي يحتوي علي موجات طاقه من موجات demodulated الصوتيه داخل الأذن حتي تتمكن من الاستماع لهم ولايمكن أن تعرف من أي اتجاه يأتي الصوت ؟ أتعتقد أن هذا مجرد خيال ؟؟ انت علي خطأ ..في الواقع هناك براءة اختراع لذلك وهو براءة اختراع أمريكية تحت رقم 6470214 وهذا النوع هو شئ جديد ..



تحدثت الولايات المتحدة الأمريكية عام 1990 حول استخدام مشروع الشعاع الأزرق والتأثير الميكروويفي السمعي في العراق لعرض صوره الله وجعله يبدو كما لو أنه يتحدث الي الشعب العراقي وكان أحد الضباط في الجيش العراقي قد روي لي أنه أثناء الحرب علي العراق كان يعمل في سلاح المدفعية 



بينما شاهدوا رتل دبابات أمريكية قادمه ولا تظهر علي الرادارات وعندما حددوا موقعها نظرياً وأطلقوا القذائف باتجاهها لم تصيبها بينما كانت تخترقها فقط دون أصابتها مما أثار الرعب في نفوس الجيش العراقي وكانت هذه احدي التجارب الوهميه التي استخدمت في الغزو الأمريكي للعراق ..



يبدو مجنون ولكنه صحيح ؟؟ الماسونيه والحكومة الخفيه تريد بالتأكيد استخدام هذه التكنولوجيا وليس هناك مايضمن كيفية استخدامها لخداع الشعوب كما أن الناس صارت مهيئة بنهاية الزمان التي قد تجعل مثل هذه التجربه ذات تأثير قوي في نفوسهم الآن ورغم أننا نعلمها جيدا الا انها ستكون بشكل متطور وأكثر حقيقيه عما علمناه والهدف هو إيهام الناس بعودة المخلص ويراه كل شعب بعقيدته ويسمعه بلغته فيشاهد في الشرق الأوسط وأوروبا بالمسيح ابن مريم عليهم السلام والمهدي المنتظر وفي شرق آسيا فيشنو وكريشنا وبوذا أي سيراه كلا المخلص لديه بعقيدته وإعلان دين جديد لعصر جديد تلغي به الأديان السماوية مما يؤدي إلي فتنه كبري يتم بها تصنيف الناس مؤمن وكافر غني وفقير مما سيترتب عليه تصفية لعدد كبير من البشر باستخدام الحروب ونشر الأوبئة والايهام الحقيقي بيوم القيامه ..مايلفت انتباهي أن كانوا يريدوا افتعال يوم القيامه وتصويرها لنا بالشكل المتعارف عنها فهل كانت خطه مدبره من آلاف السنين ونشأة الأديان التي رسخت هذا الاعتقاد  لديتا في نهاية الزمان بهذا الشكل ؟؟ اذا السؤال .. هل سيخرج مخلص حقيقي ؟؟ وكيف سنفرق بين الوهم والحقيقة ؟؟ أم أن الموضوع كله لا أساس له ؟؟ هذا مانحاول تفسيره ..

أقرأ أيضاً ..

الأكثر قراءه