رجل يدعي الخروج من جسده ويسافر عبر الكون !!
الأسقاط النجمي الأثيري
رجل يدعي الخروج من جسده والسفر عبر الكون!!
وفقاً لرجل يصر على أنه سافر من خلال أبعاد أخرى منذ سن الخامسة يقول أن الروح يمكن أن تترك الجسم وتعيش بشكل مستقل في الكون !! ومن المثير للدهشة أن العلماء قد حققوا في السنوات الأخيرة في إمكانية الحياة بعد الموت !! وقالوا كيف يتم الحفاظ على الوعي في الكون بعد الموت ؟ وما أذا كانت تجارب الجسم هي حقيقية أم لا فقد اكتسبت شعبية بين كثير من الناس في السنوات الأخيرة ؟؟ في الواقع قد أصبحت شعبية جداً بين كثير من الناس والعلماء قد بدأت التحقيق في إمكانيتها !! رجل يدعى"تود أكاميسيس" يدعي أنه قد أستطاع أتمام تجارب الخروج من الجسم لمدة 42 عاماً منذ تجربة الموت القريب عندما كان في سن الخامسة ؟؟ ويصف تجارب الخروج من الجسم على أنه الشعور الذي تحصل عليه كما لو كنت تطفو خارج جسمك !!
يقول البعض هذا يمكن تحقيقه عن طريق التأمل وكيف خلال الخروج يمكنك حتى رؤية الجسم الخاص بك خارجياً !! تم مناقشة الغموض وراء الخروج من الجسم في ندوة غلاستونبري السنوية ال 27 وهو مؤتمر عقد في مدينة سومرست حيث يناقش العديد من الباحثين والمؤلفين عدة مواضيع تتراوح بين نظريات الخوارق ونظريات المؤامرة والفكر البديل إلى فلسفات العصر الجديد .. ويقول أكامسيس. الذي كان حاضر في الندوه. كيف يعلم الآن تجارب الخروج من الجسم لأي شخص مهتم بتجربة هذه الظاهرة. ويقول أكامسيس الذي يعتقد في شكل من أشكال الخروج يشار إليه باسم "الإسقاط النجمي" وهو فصل متعمد للروح أو لجسمنا النجمي "كما هو الحال مع أي شيء في الحياة فإن الشيء المميز هو أن تكون واضحاً حول ما تريد القيام به من الجسم المادي والتي يمكن عبره السفر عبر الكون. وفي حين أن هذا قد يبدو رائعاً للبعض لا يوجد أي دليل علمي لإثبات حالة وجود خارج الجسم" ؟؟
المطالبات مثل تلك التي قدمت في ندوة غلاستونبري السنوية ال 27 لا تزال مسألة خوارق في الساحات العلمية الزائفه. وأذا كنت تعرف الغرض من السبب الذي تقوم به في ذلك بأستخدام الطقوس "الإسقاط النجمي" فمن وجهة نظري نحن نتعامل مع الاستعارات وما يفسر الوجود. بتغير حالتي الأعتقاد بسرعة. أنا لم أعد أبحث في الواقع المادي. وأنها ليست فقط للخروج من الجسم، أنما نحن الوعي. نحن نرتكز على هذا الواقع. لكننا لسنا مجرد أجسام مادية ؟ وقد قدم السيد أكامسيس ادعاءات لا تصدق قائلاً أنه حتى تمكن من أستكشاف المباني من خلال "مشاهدة عن بعد" وحتى كان لديه القدرة على المشي من خلال الجدران !! وكلها ممكنة لأننا نتعامل مع واقع متعدد الأبعاد؟ وعلاوة على ذلك يدعي أكاميسيس كيف لدينا "العقول غير المادية" كلها مترابطة من خلال شبكة واسعة من الوعي البشري؟؟ "كل العقول مترابطة على مستوى معين"..
الغريب أن بعض العلماء قالوا كيف يوجد التناسخ وأن الوعي موجود في الكون بعد الموت مشيراً إلى إمكانية وجود أبعاد أخرى تتعايش مع بعدنا ؟ ووفقاً للدكتور جيم توكر مؤلف كتاب "الحياة بعد الحياة.. تحقيق علمي من ذكريات الأطفال من حياة سابقة". أن التناسخ هو حقيقي بفضل الوعي كونها الطاقة على المستوى الكمومي. الذي يقام في أجسادنا خلال الحياة. وهو ليس جزءاً منها ؟ أيضاً. منذ وقت ليس ببعيد قد خلص الخبراء أن الروح لاتموت فأنها تعود ألي الكون؟؟ يقتنع العلماء كيف أن الدماغ البشري هو في الحقيقة "حاسوب بيولوجي" و "وعي البشر" يمكن أعتباره برنامجاً يديره الكمبيوتر الكمومي الموجود داخل المخ الذي لا يزال موجودا بعد الموت .. الأسقاط النجمي أو الأسقاط الأثيري هو تفسير أفتراضي لحالة الخروج من الجسد وذلك بافتراض أن هناك هيئة نجميه تنفصل عن الجسد الفيزيائي قادرة على السفر خارجه. ويشير المصطلح إلى قدرة الشخص على ترك جسمه والسفر عبر الجسم الأثيري لأي مكان يريده..
يقول البعض هذا يمكن تحقيقه عن طريق التأمل وكيف خلال الخروج يمكنك حتى رؤية الجسم الخاص بك خارجياً !! تم مناقشة الغموض وراء الخروج من الجسم في ندوة غلاستونبري السنوية ال 27 وهو مؤتمر عقد في مدينة سومرست حيث يناقش العديد من الباحثين والمؤلفين عدة مواضيع تتراوح بين نظريات الخوارق ونظريات المؤامرة والفكر البديل إلى فلسفات العصر الجديد .. ويقول أكامسيس. الذي كان حاضر في الندوه. كيف يعلم الآن تجارب الخروج من الجسم لأي شخص مهتم بتجربة هذه الظاهرة. ويقول أكامسيس الذي يعتقد في شكل من أشكال الخروج يشار إليه باسم "الإسقاط النجمي" وهو فصل متعمد للروح أو لجسمنا النجمي "كما هو الحال مع أي شيء في الحياة فإن الشيء المميز هو أن تكون واضحاً حول ما تريد القيام به من الجسم المادي والتي يمكن عبره السفر عبر الكون. وفي حين أن هذا قد يبدو رائعاً للبعض لا يوجد أي دليل علمي لإثبات حالة وجود خارج الجسم" ؟؟
المطالبات مثل تلك التي قدمت في ندوة غلاستونبري السنوية ال 27 لا تزال مسألة خوارق في الساحات العلمية الزائفه. وأذا كنت تعرف الغرض من السبب الذي تقوم به في ذلك بأستخدام الطقوس "الإسقاط النجمي" فمن وجهة نظري نحن نتعامل مع الاستعارات وما يفسر الوجود. بتغير حالتي الأعتقاد بسرعة. أنا لم أعد أبحث في الواقع المادي. وأنها ليست فقط للخروج من الجسم، أنما نحن الوعي. نحن نرتكز على هذا الواقع. لكننا لسنا مجرد أجسام مادية ؟ وقد قدم السيد أكامسيس ادعاءات لا تصدق قائلاً أنه حتى تمكن من أستكشاف المباني من خلال "مشاهدة عن بعد" وحتى كان لديه القدرة على المشي من خلال الجدران !! وكلها ممكنة لأننا نتعامل مع واقع متعدد الأبعاد؟ وعلاوة على ذلك يدعي أكاميسيس كيف لدينا "العقول غير المادية" كلها مترابطة من خلال شبكة واسعة من الوعي البشري؟؟ "كل العقول مترابطة على مستوى معين"..
الغريب أن بعض العلماء قالوا كيف يوجد التناسخ وأن الوعي موجود في الكون بعد الموت مشيراً إلى إمكانية وجود أبعاد أخرى تتعايش مع بعدنا ؟ ووفقاً للدكتور جيم توكر مؤلف كتاب "الحياة بعد الحياة.. تحقيق علمي من ذكريات الأطفال من حياة سابقة". أن التناسخ هو حقيقي بفضل الوعي كونها الطاقة على المستوى الكمومي. الذي يقام في أجسادنا خلال الحياة. وهو ليس جزءاً منها ؟ أيضاً. منذ وقت ليس ببعيد قد خلص الخبراء أن الروح لاتموت فأنها تعود ألي الكون؟؟ يقتنع العلماء كيف أن الدماغ البشري هو في الحقيقة "حاسوب بيولوجي" و "وعي البشر" يمكن أعتباره برنامجاً يديره الكمبيوتر الكمومي الموجود داخل المخ الذي لا يزال موجودا بعد الموت .. الأسقاط النجمي أو الأسقاط الأثيري هو تفسير أفتراضي لحالة الخروج من الجسد وذلك بافتراض أن هناك هيئة نجميه تنفصل عن الجسد الفيزيائي قادرة على السفر خارجه. ويشير المصطلح إلى قدرة الشخص على ترك جسمه والسفر عبر الجسم الأثيري لأي مكان يريده..
