هناك نشاط غريب جداً علي الأرض ويشتبه في إتهام الكائنات من خارج كوكب الأرض به وهو المسؤول عن أحداث غريبة شهدت مع الغواصات الروسية منذ وقت الأتحاد السوفيتي ومع ذلك يبدو أن السلطات الروسية حريصة على إبقاء ما يجري تحت غطاء السريه وجميع الملفات المتعلقة بهذه القضية قد تم إغلاقها !
والآن قرر باحثان يدعى بول ستونهيل وفليب مانتو الوصول إلى الجزء السفلي من هذه القضايا الغامضه وقد بحث هؤلاء الرجلان وأثناء بحثهما في بعض المطالبات الأستثنائية المتعلقة بالنشاط تحت سطح الأرض وتحت الماء من خلال الحصول على عدد كبير من شهود العيان يقولون أن هذه الحوادث تسببت في أن الطائرات فوق البحر تفقد توجهها وعلاوه علي ذلك تتعلق أيضاً بالمواجهات مع المخلوقات البحرية من أصل خارج الأرض و أشياء غير عادية للغاية التي هي في الجزء السفلي من البحر ؟
وقال "ديميانينكو" وهو قائد للخدمة العسكرية الروسية إنه وجد فريق من كائنات خارج الارض الذين أطلق عليهم اسم "السباحين" !! وأشار الكابتن الأول"فلاديمير بريخودكو"مدير مؤسسة الأبحاث العامة للدراسات تحت الماء إلى أن روسيا والولايات المتحدة والصين تنفق المليارات في الفضاء برغم أنها قد تضطر إلى إنفاق المال هنا ..
في أعماق البحر تحت القبعات الثلجية القطبية الساطعة حيث كما يقول آلات الغريبة العملاقة المخفيه !! وعلى مدى عقود الجيش الروسي تعقب الأجسام الغريبة من خارج الأرض القادمة من أعلى وأسفل العالم عبر التكنولوجيا التي تتباهي القوي العالميه بأنشائها وهي أقل بكثير نظراً لما يعتبر فائقة التقدم من أصل خارج الأرض ؟
الكابتن"بريخودكو" يروي حالة مذهلة من الدكتور "روبنز دز فيليلا" المستكشف القطبي الشهير الذي كان جنباً إلى جنب مع الضابط المناوب والربان ذوي الخبرة الواسعه قد شهدوا رحيل كائن من الفضة يتجه نحو السماء من أسفل البحر مغطى بالجليد ؟؟ وكان قد أبحر الرجال على متن عابرة جليد روسي ضخمه أثناء عملية بحرية أطلق عليها "الجليد العميق" الذي أضطلع بممارسة بحرية مكثفة في المنطقة القطبية الشماليه ووفقاً لشهادة لاحقة في جلسة استماع رسمية شهد الدكتور "دز. فيليلا" وأثنين من الطاقم على سطح السفينة معه أنه كان مشهداً مذهلاً بسبب الكائن الذي كان تحت الجليد "...
جاء شيء من الماء بعد أن صدع الجليد الصلب حوالي عشرة أقدام واسعه وأختفى الجسم الفضي الضخم في السماء وتم رفع كتل ضخمة من الجليد إلى عشرات الأمتار في الهواء وحطم التلال الثلجية والمياه شكلت فقاعات ضخمه وأرتفع البخار منه ويبدو أن هذا يشير الى أمكانيات طاقة هائلة تم أطلاقها للتو " !! ولدى أنتاركتيكا ايضاً وجود من خارج كوكب الأرض وفي عام 1997 يقول بريخودكو "تم فحص منطقة بيلينسغوزن جنباً إلى جنب مع منطقة القطب الجنوبي من قبل الجيش الاسترالي وعلى عمق ستة كيلومترات التقطت الكاميرا شئ بيضاوي والذي ينبعث منه ضوء داخلي مكثف !! وقد تم فحص الفيلم من قبل خبراء من المعهد الملكي لعلوم المحيطات وكان الاستنتاج لا لبس فيه:"لا يمكن لهذه الهياكل إلا أن تكون ذات أصل اصطناعي "؟؟
البيانات عن UFO من البحرية الروسيه التي قدمها القائد السابق لبحرية الأتحاد السوفياتي فلاديمير أززا ونائب الرئيس السابق ورئيس قسم الملاحة من معهد علوم المحيطات التابع لأكاديمية العلوم يقول :"50 في المئة من لقاءات UFO ترتبط مع المحيطات و 15 في المئة مع البحيرات حتى الأجسام الغريبة تستهدف بوضوح عنصر المياه ولذلك فإن جمع بيانات البحرية على الأجسام الغريبة ذات قيمة خاصة " ؟؟
وقال الكابتن بريخودكو إن الأسرار في أعماق المحيطات كبيرة مثلما هو الحال في الفضاء الخارجي وقال "المشكلة هي أن الإنسانية تهرع بأهتمام كبير ألي الفضاء ولا تكثف بحثها كثيراً علي الأرض"وأضاف "أن هذا خطأ كبير إلا إذا كانت هناك أتفاقيات بين القوي العالميه ومخلوقات من خارج الأرض تعطيها الأذن بالتحرك وتعلم عن وجودها وهذا لايستثناه أحد بل الواقع يؤكد ذلك عبر أخفاء كل الأدله التي تشير لوجود نشاط من خارج الارض علي الأرض من قبل الحكومات العالميه" ..
