وثائق CIA تؤكد المريخون جاءوا الأرض من مليون عام

أسرار أنتاركتيكا 

حضارة فضائية في القارة القطبية الجنوبية !!

وثائق CIA تؤكد المريخون علي الأرض من مليون عام



كشفت وثيقة وكالة المخابرات المركزية من 22 مايو 1984 تفاصيل كارثة الكواكب التي أدت العديد من اللاجئين على مغادرة سفن الفضاء الخاصة بهم إلى أماكن أكثر أمناً منذ أكثر من مليون سنه !! وهذا يؤدي إلى إمكانية مثيرة للأهتمام وهي أن حضارة وجدت بسرعة في الآونة الأخيرة بالقاره المجمدة في القطب الجنوبي مع سفينة الفضاء التي دمرت بالقرب من بقايا مستعمرة المريخ والتي أنشئت أصلاً من قبل اللاجئين !! هذا السيناريو يتسق مع تصريحات لبرنامج أمين سر الفضاء "كوري غود" الذي يقول بأن اللاجئين الأجانب قد وجدوا ملجأ على الأرض منذ ما لا يقل عن خمسمائة ألف سنة !! والآن تجري الاستعدادات لتكشف رسمياً الحفريات التي وجدت مجمده من حضارة القطب الجنوبي ؟؟ وفي 28 مارس 2016 وصف غود عدة مصادر من الداخل التي كانت قد أخبرته عن تدفق اللاجئين من الكواكب الأخرى خلال تاريخ الأرض فيقول : " ويبدو أن أحدث المعلومات التي حصلت عليها تقول لنا أن الأرض استقبلت لاجئين في مختلف نقاط التاريخ من كواكب مختلفة على الأقل في نظامنا الشمسي حيث فشلت الكواكب وغادر السكان وجاءوا إلى الأرض كلاجئين " !!




وقال غود إن المريخ كان واحداً من الكواكب التي جاء منها اللاجئون ، كان المريخ متقدماً بتكنولوجيا عالية مع المركبات الفضائية المضادة للجاذبية، وأصبحوا يشاركون في حرب عدوانية أدت إلى كارثة كوكبية ورحيل اللاجئين إلى الأرض، غود يقول ماهم سكان "الأرض الداخلية" قال  : "ذكر الناس على الأرض الداخلية في باطن الأرض أن سكان مختلف الكواكب في نظامنا الشمسي كانت متقدمة جداً من الناحية التكنولوجية وعدوانية للغاية ودمرت الحضارات وكان لا بد من نقلها هنا كلاجئين من قبل سباقات ET الأخرى الذين جاءوا لأنقاذهم"!! ووفقاً لغود أن المريخ على وجه الخصوص تعرض لسلسلة من الكوارث البيئية التي أرتبطت بحروب مدمرة مع سكان من كوكب "سوبر الأرض" الذي كان في مكان قريب ، وكان يجمع حوله كل من المريخ والقمر الذي كان يدور حوله قبل أرضنا الراهنة 500،000 سنة ، وكوكب "سوبر الأرض" كان يدور حول الشمس في منطقة حزام الكويكبات كما هو قائم اليوم بين المريخ والمشتري ، وكان  المريخ في ذلك الوقت يتوفر به المياه والغلاف الجوي الغني بالأكسجين ويأوي عدد كبير من السكان على سطحه ، وقد أكد العلماء مؤخراً وجود وفرة من الماء والأكسجين على المريخ في الماضي البعيد حقاً ؟؟



كما أدت الأحداث التي أدت إلى تدمير كوكب سوبر الأرض إلى تدمير الكثير من سكان سطح المريخ وألغت الجزء الأكبر من الغلاف الجوي وفقاً لما قرأه غود في "حبوب الكريستال الذكية" التي كان الوصول إليها خلال 20 عاماً من خدمة برنامج الفضاء السري ؟؟ وكان من المفترض أن المريخ كان على الأرجح قمر من كوكب سوبر الأرض ، وأنه قد تضرر بشدة من جانب واحد من آثار ضخمة ، وهذا على الأرجح أيضاً ما أدي ألي تجريد الغلاف الجوي الرئيسي في ذلك الوقت وأنه لم يتعافى أبداً، وقوة تدمير سوبر الأرض هو ما دفع المريخ في مدار كوكبه الحالي ، ودمرت الأرض السوبر في معركة عملاقه مما أدى إلى واحد من أقماره تم إرساله إلى مدار الأرض، والآخر إرساله إلى مداره بوصفه كوكب المريخ الآن؟؟ أول عالم قام بالتحقيق بجدية في إمكانية أن حزام الكويكبات هي بقايا كوكب سابق هو الدكتور"توماس فان"الذي كان رئيساً لعالم الفلك من مرصد البحرية في الولايات المتحدة ، وكتب العديد من الأعمال العلمية على ما وصفه ب "فرضية أنفجار كوكب" والذي أشار إلى أن حزام الكويكبات الرئيسي في نظامنا الشمسي ظهر من تدمير كوكب كبير كان يدور حوله المريخ مرة واحده!!



كل هذه الأدلة معاً !! لدينا أدلة قوية على كوكبين أصليين بالقرب من ما هو الآن في حزام الكويكبات الرئيسي: وافتراضية "كوكب V" و "كوكب K" ، ربما كانت هذه الكواكب الغازية العملاقة مع أقمار بحجم كبير مثل المريخ قبل أن تنفجر ... وهذا يلخص دليل على أن المريخ لم يكن كوكب أصلي بل هو قمر من كوكب أستغل وجوده الآن في المدار التقريبي؟؟ العديد من هذه النقاط هي النتائج المتوقعة من وجود كوكب قريب هائل وأنفجر ، وهناك أهمية خاصة في هذا الصدد وهو حقيقة أن نصف المريخ مشبعة بالحفر ونصف لديه عدد قليل من الحفر؟؟ إن فرضية الكوكب الذي أنفجر من قبل " فان فلاندرن" توفر الدعم العلمي لمزاعم غود بأن القمر والمريخ هما أقمار قديمة من سوبر الأرض ، ولذلك فإن أدعاءات وكالة المخابرات المركزية حول تاريخ المريخ ، مدعومة بطرق مختلفة من خلال المعلومات من غود وفان فلانديرن ، ووصف مشاهد السير البعيد كوكب مع عواصف عنيفة والنشاط البركاني الذي كان أخضر جداً ، هذا يبدو بالتأكيد مثل الأرض ، والذي في ذلك الوقت كان على الارجح الكوكب الوحيد في نظامنا الشمسي الذي من شأنه أن يتناسب مع هذا الوصف ، وهذا يؤدي إلى مسألة ما إذا كان المريخون الهاربون قد أقاموا مستعمرات على الأرض والتي كانت واحدة منها على الأقل في أنتاركتيكا، وفي المناطق الداخلية من القارة القطبية الجنوبية في أقل بكثير من ميلين من الجليد ، وشهد أنه كان مكاناً بركانياً نشطاً جداً وأن الطاقة الحرارية كانت متوفره، ووصف ثلاثة مركبات فضائية بيضاوية طولها 50 كيلومتراً بالقرب من مكانها ، ويبدو أنها تعرضت لتدمير !!

وكانت هذه السفن الضخمة خزائن الفضاء المثالية التي حملت آلاف عديدة من المريخون الفارون كما وصفها المشاهد البعيد، ويصف في الرسم التوضيحي التالي لما شاهده في قاعدة سرية في القطب الجنوبي ، وتظهر فتحات بخار الطاقة الحرارية الشديدة المستخدمة كمصدر للطاقه ، ويدعم وصف غود للنشاط البركاني المستمر في أنتاركتيكا أدلة علمية وفيرة ؟؟ إن حسابات غود لما شاهده في القارة القطبية الجنوبية خلال زيارات منفصلة تتفق مع السيناريو الذي وصفه المشاهد البعيد من وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية ، فقد اضطر المريخون إلى الفرار من عالم الموت في سفينة الفضاء إلى كوكب آخر وهو "الأرض" التي كانت بركانية نشطة جداً في ذلك الوقت. ويبدو أن القارة القطبية الجنوبية ، تم أختيارها كمكان آمن لمستعمرة اللاجئين المريخيين ، وتقع في مكان أستوائي أكثر خضره ونشاطاً بركانياً منذ نحو مليون سنة ، ويبدو أن أحفاد اللاجئين المريخين الذين عاشوا في أنتاركتيكا كانوا محاصرين بسبب "تحول القطب" المفاجئ الذي حدث قبل حوالي 12 ألف سنة وأدى إلى تجميدهم!!



وقال غود إن إعلانات هامة عن الاكتشافات في القارة القطبية الجنوبية قادمة ، والتي من المتوقع أن يطلق سراح بعضها قريباً ولكن ليس كل من الحقيقة حول الحضارة المكتشفة التي تم تجميدها على الفور ، ويدعم إدعاءه خبير التعدين في الإنترنت كليف هاي الذي قاده نموذج "اللغويات التنبؤية" إلى أن يختتم في يناير أن الإعلانات الهامة حول الأكتشافات القطبية الجنوبية قادمة ، وإذا هرب المريخون اللاجئون إلى الأرض قبل مليون سنة واستقروا في أنتاركتيكا،  فإن الأعلان الرسمي لهذه الأحداث سيحدث ثورة في فهمنا لتاريخ العالم ، والإصدار الرقمي لوثائق وكالة المخابرات المركزية (سي آي أيه) المصنفة تفاصيل تجارب المشاهدة عن بعد يسهم بشكل متزايد في عملية الكشف...في الواقع أن الحقيقة حول الأحداث التاريخية في القطب الجنوبي تساعد كثيراً في حضارتنا العالمية وتجنب مصير مماثل لما وجدت الحضارات السابقة على الأرض وفي أماكن أخرى في نظامنا الشمسي ..



أقرأ أيضا..

الأكثر قراءه