عالم آخر يؤكد أن كائنات بيرو ليست بشريه



 غموض مومياوات بيرو !! 


عالم آخر يؤكد أن كائنات بيرو غير بشريه 


                     الأعلانات




وقيل إن بقايا الجثث المحنطة التي عثر عليها في نازكا بيرو كانت غريبة. ومع ذلك وبعد التحليل. قيل أنها كانت إنسانية !! والآن قام عالم ثاني بتحليلها ويبدو أنها ليست بشرية عادية ؟؟وقيل إن هذه الأجسام تبدو لأول وهلة وكأنها جثث عادية. ولكن عند النظر عن كثب تبين أن هناك عدة حالات شاذه. منها رؤوس أكبر. لديهم عيون أوسع. لا أذن وأنف أصغر. جنباً إلى جنب مع عدد أقل من الفقاريات التي وجدت في البشر



وقد أثارت الرفات نقاشاً كبيراً بين أولئك الذين يعتقدون أنهم قد يكونون أجانب. وفي البداية قيل إنها بقايا محنطة وجدت في بيرو كانت غريبة. ولكن بعد ذلك قال المجتمع العلمي أن كل شيء كان مجرد خدعة والمومياوات قد تكون ملفقة. وأنها لم تكتشف في الواقع في كهف في بيرو. وقد قدمت هذه التعليقات دون علماء من أي وقت مضى يبحثون في المومياوات. ولم يتم تحليلها بشكل صحيح !! 




وقد وقف العلماء على ادعاءاتهم. على الرغم من أن الصحفي والباحث في منظمة أوفو من المكسيك. السيد خايمي موسان. جنباً إلى جنب مع فريقه. قدموا أدلة تشير إلى أن البقايا التي عثر عليها في بيرو ليست بقايا من البشر العاديين ؟؟ وبعد أشهر من أكتشافها. تم تحليلها الآن من قبل مختبرات مستقلة من جميع أنحاء العالم. وتمكن عالم آخر من دراستها ويقول إنها ليس خدعة ؟؟ الدكتور خوسيه بينيتيز هو طبيب في الطب الشرعي. وقال أنه صدم عندما رأي البقايا المحنطة. وهو الآن من العلماء الثانيون الذين وضعوا عملهم وسمعتهم على المحك. حيث قال إن البقايا قد تكون غريبة أو نوعاً جديداً لم يسبق رؤيته على الأرض !! وقدم الدكتور إدسون فيفانكوا. وهو متخصص في الهيكل العظمي نفس الأدعاءات عندما درس البقايا وقال "في أول وهلة. بدا وكأنه جسم طبيعي ولكن تبحث عن كثب في كل جزء من الجسم وجدنا أنه يمكن أن تجد العديد من التشوهات. على سبيل المثال. الرأس هو أكبر. ولها عيون أوسع وأنف أصغر. وليس لديها آذان. لديها فقرات أقل من الإنسان العادي" وأضاف "هيكل العظام هو مختلف. انها أوسع. هناك ثلاثة أصابع وثلاثة أصابع القدم فقط. وهذه هي أهم أوجه التمييز التي يمكن أن نجدها. هناك عدد قليل من أكثر مثل عدد من المفاصل الاصبع وأسرة الأظافر ""والغبار الأبيض الذي يغطي البقايا المحنطة هو مادة خاصة تعرف باسم المشطورة التربة. هذه التربة لها أصل فريد مع خصائص غير عادية. أنه يجف. ويذوى ويحافظ على الأنسجة وأيضا لديه سمة غير عادية من كونها طارد الحشرات. أو رادع الحشرات"





وقد أقترحت أختبارات الحمض الريبي النووي (DNA). قصة مختلفة حيث قالت إحدى النتائج إن البقايا كانت 100٪ من البشر !! ولكن مجموعة أخرى من أختبارات الحمض النووي كشفت أن النتائج لم تكن حاسمة. لذلك كان هناك الكثير من الأرتباك المحيط ببقايا الأجسام المحنطة ما إذا كانت أما بشرية أو أجنبي ؟؟ فيفانكوا و بينيتيز هم جزء من مجموعة التي كان يقودها السيد موسان وبينيتيز قد حلل الأكتشافات الأخرى مع موسان. في عام 2015 ونظروا إلى الصور لما قاله الناس أنه ليس جسم الإنسان ولكن في وقت لاحق اتضح أنه كان. في الواقع طفل محنط !! وقد أجرى ستيف ميرا وهو عالم أوفولوجي من بريطانيا مقابلة مع الدكتور بينيتيز. وقال إنه وجد العديد من الخصائص التي تحدد أن الجسم بعيداّ عن جسم الإنسان؟؟ ولاستطرد قائلا ً أن هناك العديد من حالات التشوهات. أحدها أن هيكل العظام كان أوسع. وكان الآخر هو حقيقة أن الجثث لها ثلاثة أصابع في اليد والقدم فقط. وقال أيضا إن هناك إختلافات أكثر بين عدد المفاصل في عظام الأصابع والأظافر؟؟ وقال إن البقايا المحنطة كانت مغطاة بالغبار الأبيض. وهي مادة باسم تربة المشطورة. وقال إن التربة فريدة من نوعها في الأصل ولها خصائص غير عاديه !!عرضت نتائج وأستنتاجات الدكتور بينيتيز الآن في فيلم وثائقي قدمه ستيف ميرا يشير إلى أن البقايا التي وجدت في بيرو ليست بشرية. وقال إنه من الضروري أن يواجه الناس إمكانية العثور على كائن عضوي مشابه للإنسان ولكن في الوقت نفسه مختلف جداً. وأختتم كلمته قائلاً إن الخطوات الآن ينبغي أن تمضي قدماً في محاولة لمعرفة ما هي الجثث ومن أين جاءوا فعلاً ..جدير بالذكر أن علماء التيار قد ذكروا سابقاً عند تحليلهم ودراستهم للمومياوات أنها بشريه 100% ونلاحظ هنا عملية تمويه وأخفاء لحقيقة تلك المومياوات من خارج الأرض والتي عاشت مع البشر قديماً .. 


الأكثر قراءة