أنفاق دولسي ومعركة الرماديين


دولسي ومعركة الرماديين

فيليب شنايدر وحقيقة كائنات باطن الأرض




العميل فيل شنايدر كان جيولوجياً حكومياً لديه سبعة عشر عاماً من الخبرة المعنية في العمليات السوداء لأنشاء القواعد العسكرية مثل قاعدة دولسي الشهيره تحت الأرض ..كان فيليب شنايدر يعمل لحساب الحكومة الأمريكية في بناء قواعد تحت الأرض. وقد حصل على رخصة أمنية من المستوى 3 (ريوليت 38) لعدة قواعد عسكرية عميقة تحت الأرض. وقال شنايدر انه كان واحداً من ثلاثة ناجين في معركة مع الأجانب الرمادية في أغسطس 1979 المعروفه أيضاً بأسم حرب دولسي. وتوفي في 17 يناير 1996 في ظروف مشبوهة. وتقول نظريات المؤامرة أنه قتل !! 


                       فيليب شنايدر


شعر شنايدر بالأنزعاج لما شاهده أثناء عمله في أعمال المشاريع السوداء. وأنه كان من واجبه أن يحذر مواطنيه من خطة الجيش الغريبة السرية لنظام عالمي جديد؟؟ كاتب العصر الجديد"أليكس كريستوفر" قام بعدة مقابلات مع فيل شنايدر قبل وفاته بفترة وجيزة. وهو يروي القصة قال شنايدر له على الغداء: "قال فيل لي عن الوقت عندما كان في المعركة في كهف تحت الأرض حيث أقتحموا بطريق الخطأ عش من الرمادي. والشيء الوحيد الذي أتذكره جيداً هو وصف عيون الرمادي الكبير. وقال إن في المعركة معهم واحد منهم قتل. وفتحت العين من الدروع وكشفت عن عيون ثعبان صفراء مع صعوداً ونزولاً كنوع مثل الزواحف. وقال إن لديهم العدسات السوداء التي غطت أعينهم لأن عيونهم حساسة جدا للضوء إلا إذا كان هوى معين". وسألني إذا كنت قد لاحظت أن جميع أضواء الشوارع بين الولايات والمدينة لديها الآن هوى الوردي لهم؟ وقال "إن هوى من الوردي هو الضوء الوحيد الذي عيونهم يمكن التعامل معها دون العدسات السوداء"... 



وقصة فيل شنايدر تذكرني بتقارير غير مؤكدة أن يوفو تحطم أو أسقط بالقرب من مدينة بروهلاندني. في الاتحاد السوفييتي في 10 أغسطس 1989. رادار الجيش السوفياتي تعقب كائن مجهول يحلق والروس حاولوا دون جدوى للأتصال بتلك الحرفية. وتم تصنيفها يوفو "معادية". وتم تنبيه الدفاعات السوفيتية. وميغ-25 حلقت للعثور والتعرف على الجسم الغريب. وعندما سقط كان هناك ضرر واضح في الخارج من اليوفو. فقام فريق الأسترجاع بأرتداء ملابس واقية. وأنتقلوا إلى الموقع...كان هناك كمية صغيرة من الإشعاع الذي تأثر به بعض أعضاء الفريق. وتم نقل مروحية على الساحة الى حرفة اليوفو. ونقلته الطائرة الى قاعدة موزدوك الجوية. دخل الروس الجسم الغريب وأكتشفوا ثلاث جثث غريبة !! أثنين من القتلى وواحد بالكاد على قيد الحياة. وقام فريق من الأطباء والعاملين الطبيين الآخرين ببذل كل جهد ممكن للحفاظ على حياة الأجنبي. لكنه فشل. كل الثلاثة من الكائنات الغريبه كانت حوالي ثلاثة ونصف إلى أربعة أقدام طويل القامة. مع قميص رمادي. تحت الجلد كان لونه أزرق-أخضر مع نسيج الزواحف. ولم يكن لديهم شعر وعيون سوداء كبيرة مغطاة بغطاء واقي. يشبه ماوصفه شنايدر وأصابعهم بها الأسلحة طويلة نحيلة. وكانت الأجسام الغريبة أحتفظ بها في حاويات زجاجية وأخذ الجسم الغريب إلى كابوستين يار. وقد تم الإبلاغ عن هذه المعلومات لأول مرة من قبل ثلاثة محققين روس وهم "أنطون أنفالوف ولينورا أزيزوفا وألكسندر موسولوف "..



ووفقاً لأريزونا وايلدر عن العائلات الثلاثة عشر من روتشيلد وروكفيلر في خط الدماء. أن كل هذا يمكن أن يرجع إلى ثلاثة عشر الأسلاف الذين كانوا مسؤولين عن خلق الرماديين خارج الأرض.  ويدعي وايلدر أنه في العمليات السريه السوداء يدعى الرمادي السيبراني. وهي حقاً الهجينة من الدلفين الغريب والذي تم إنشاؤها في دومبس. وهذه السيبرانية لديها القدرة على التواصل بالتخاطر على مستوى نفساني مع مواضيع أخرى لأن الدلافين معروفة وتشتهر بوجود هذه القدرة بسبب الموجات العدديه.. 

وكان رون رومل من أصدقاء فيل شنايدر وكانا يتعاونان في موضوعات مختلفة. وتوفي رومل وهو وكيل سابق للقوات الجوية وناشر ألين ديجيست. في 6 أغسطس 1993ويزعم أنه أطلق النار عليه بالبندقية .. هذا يوضح ان كل من يريد الكشف عن الأسرار الحكوميه بمعرفتهم وتعاونهم مع الرماديين أو ماهو ضد مصالحهم تقوم الحكومه الخفيه ..




أقرأ أيضاً ..

الأكثر قراءة