الفاتيكان يخفي الأدله علي الحضارات القديمه
الأساطير الحقيقيه
حضارات ماقبل الطوفان
الفاتيكان يخفي الأدله علي الحضارات القديمه
هناك تغطية واسعة النطاق من قبل الكنيسة الكاثوليكية الرومانية لإبقاء عامة الناس علي أخفاء من المعرفة وأنه كانت هناك حضارة متقدمة قبل الفيضان الكبير .. إن تاريخ العالم قبل الفيضانات الكبيرة قد أخفى تماماً وتغاضى عنه الفاتيكان. بسبب الأيديولوجيات التوراتية وكوسيلة لمنع العالم من التفاعل. مع الأنواع الغريبه وقد تم تجاوز التاريخ من قبل القوى القوية. والآثار والمقالات الأكاديمية التي تشهد علي هذا العالم قبل الفيضانات الكبيرة صودرت وأخفيت.
وقد بنيت الكنائس على مواقع وثنية على حد سواء لغزو الحضارات والتستر على بقايا ماقبل الفيضانات. وقد نشر السرد أننا كنا أنواع نياندرتال. والتي تطورت بعد ذلك إلى حالتنا الإنسانية الحالية. ومع ذلك. مع أدلة مباشرة. قد تم أكتشاف أن هذا غير صحيح. ولكن لماذا نواة الكنيسة الكاثوليكية الرومانية تنظم هذا التستر ؟؟
وذلك لأن هذه الحضارة قبل الطوفان كانت تزرع في الواقع من قبل الأنواع الغريبة. وهذه الأنواع أنشأت مجموعة لا تصدق من التماثيل والمعابد والنصب العملاقه والتي ببساطة لا تضاهى في العالم اليوم. هؤلاء الأجانب قد تلاعبوا في جينات البشر لنقلهم إلى ما نحن عليه اليوم. على الرغم من أن الفيضانات محت الكثير من هذه الأدله. لأنه ببساطه إذا كان عامة الناس على علم بهذه الحضارة السابقة. فلن يكون هناك سيطرة على السكان. وبالإضافة إلى ذلك. المواقع الوثنية التي بنيت العديد من الكنائس فوق أنقاضها والتي هي بمثابة بوابات لهذه الكيانات الخارجية للسفر ذهاباً وإياباً بين الأرض ومناطقها من الكون. ووجدت بعض الأدلة على ذلك من بقايا العمالقة المكتشفه في مناطق متفرقه من الكوكب. وأولئك الذين يعانون من تشوهات وراثية أخرى. وكانت هذه التشوهات بسبب خلط الأنواع غير البشرية مع البشر. وحاولت الفيضانات العظيمة مسح اللائحة من كل هذه التشوهات. لكنها لم تكمل هذه المهمة. لذلك كان على الفاتيكان أن يأتي مع أيديولوجيات الكتاب المقدس ومحاولة التستر على بقية الأدلة. ومن الرائع حقاً أن نرى بعض من هذه التغطية الهائلة كشفت لبعض المحققين في الأمور الغريبة وقد كشفت العديد والمزيد من الأدلة على هذه الحضارة العظيمة. ويقول" تيموثي ألبيرينو" مدير ومخرج الفيلم الوثائقي الذي يكشف عن "الأساطير الحقيقية الجريئة" أنه هناك دليل على مؤامرة الفاتيكان الطويلة للتستر على تاريخ العالم قبل الفيضانات العظيمة. وفي الوقت نفسه إعداد البشرية لوصول اللوردات من الفضاء. يقول ألبيرينو: "الأدله مخبأة في الخزائن والأرشيفات في الواقع. وهذا ليس فقط نوع من نظرية المؤامرة. صحيح أن الفاتيكان كان لديه إمكانية الوصول إلى القطع الأثرية المخفية. وخاصة القطع الأثرية ذات الصلة مع واقع العالم قبل الفيضانات من نوح بل أنهم صادروها وأخفوا الأدله"!!
وقد تم قمع التاريخ في أكبر تغطية. والمتابعة على المدى الطويل. والفاتيكان يعرف كل الأسرار. الفاتيكان يراقب بأستمرار السماء مع تلسكوب لوسيفر لأنها تستعد سراً لوصول الأجانب. ويبدو أنها تخلق عمداً شيئاً من شأنه أن يضع الكنيسة الكاثوليكية الرومانية في طليعة ضابط الوحي من خارج كوكب الأرض !! أولئك الذين يسيطرون على الماضي هم يسيطرون على المستقبل. وليس لمنظمة على الأرض لديها أي رقابة أكثر صرامة على التاريخ الرسمي من الكنيسة الكاثوليكية الرومانيه .. لن نبقي في هذه المؤامره كثيراً أعتقد أن هناك قادم قريباً سيكشف لنا كل ماتم أخفاءه. ونحن في أنتظاره ..
أقرأ أيضاً ..