يتم أستقبالك ممن تحبهم عندما تموت
وفقاً لتجارب الأقتراب من الموت
سوف يتم أستقبالك ممن تحبهم عندما تموت
ووفقاً لحالات الأقتراب من الموت أنه سوف يتم أستقبالك من قبل أحبائك المتوفين عندما تموت. وفقاً لهؤلاء الناس الذين يدعون أنهم قد مروا لفترة وجيزة على الآخره !! بالقرب من مؤسسة بحوث الموت الخبير (نديرف) يقول أنه تم جمع خبرات الناس من الآخرة. والبعض يعطي مواصفات مماثلة بشكل ملحوظ. وأنه ويجري أستقبالك من قبل أحبائك على "الجانب الآخر" و تجارب الأقتراب من الموت هو موضوع متكرر على الموقع. وهو يعطي الأمل لأولئك الذين يأملون في يوم واحد أن يتم جمع شملهم مع أحبائهم المفقودة. وقالت"فيرجيني آر" من فرنسا أنها قد تم أستقبالها من شقيقها الصغير الذي توفي من سرطان الدم عندما كان في سن 12 عاماً. دون التخلي عن كيف عانت فيرجيني بقربها من تجربة الموت وقالت: "كنت أتقدم نحو الضوء الأبيض. وفي نهاية هذا مررت من خلال نفق والذي كان مشرقاً جداً. أخي الصغير فيليب. الذي توفي قبل 12 عاماً. أخذني من يدي وكان يبتسم لي وبينما أخذني أمام النور. سمعت صوت قوي. ولكن ليس سئ. وسألني لماذا كنت أريد أن أموت؟؟ أجابت :أن غياب أخي الصغير كان صعباً جداً بالنسبة لي. وأن أمي شعرت بالأستياء تجاهي بسبب وفاة فيليب".
شخص آخر يدعي "ويليام سي" والذي أصيب بجروح مميتة تقريباً في حادث سيارة. أعطى وصفاً مماثلاً. قائلاً : "نظرت أمامي ورأيت جدتي المتوفاه. وكانت تقف أمام "الضوء الأبيض" وهو ضوء مشع ودافئ وحب وأي شيء أنا بحاجة إلى معرفته. كما لاحظت شخصيات أخرى على يساري. ويبدو أنهم سلميون وفي أزواج يحملون بعضهم البعض ويتأرجحون مع الموسيقى. لقد قدمت جدتي أختيار لي. بأنه قد أستطيع البقاء معها أو العودة إلى حياتي. وقالت لي إنه إذا بقيت. كل شيء سيكون على ما يرام. وقالت إنني إذا عدت إلى جسدي، ستكون التجربة الأكثر تحدياً التي يمكن أن أتحملها أبداً ".

وقال "لورين K" والذي أصيب بسيارة : "تركت جسدي وذهبت إلى هالة من كل الضوء الأبيض ! كان دافئاً تماماً وسلمي يملأني بالحب النقي وينبعث من خلالي وحولي وفي تلك اللحظة. بدا لي جدى. والذي توفي في وقت سابق من ذلك العام. أعتنقنا وقال لي: "حبيبي. لديك قرار ؟ وكنت أعرف أن القرار هو البقاء أو العودة. وفي تلك اللحظة. أتيحت لي الفرصة لمشاهدة حياتي ..ووفقاً للعلماء والباحثين في تجارب الأقتراب من الموت فقد أكتشفوا أن هناك خمسمائة من الجينات التي تنشط في أول أيام الوفاه وهي تشبه ألي حد كبير تلك الجينات التي تنشط بعد الولاده مباشره وتستمر لمدة خمس أيام ولم يستطيع العلماء تفسير نشاطها بعد الوفاه وقالوا أيضاً ان المتوفي يسمع خبر وفاته ويعلم أنه مات ويشاهد من حوله لكنه لايستطيع التحرك وكأنه مسجون داخل جسده وفقاً لتجارب العائدين من الموت والذين قد أعطوا وصفاً دقيقاً لما حدث أثناء أعلان وفاتهم وتوقف قلبهم ..وتستمر الأبحاث في تجارب الأقتراب من الموت لمحاولة فهم مايحدث للناس بعد الوفاه وما إذا كانت هناك حياه بعد الموت حقاً ..
أقرأ أيضا..