أنتشار الأسلام وبناء المساجد العملاقه في المستقبل
شاهد علي المستقبل
أنتشار الأسلام وبناء مساجد عملاقه في 2175
ظهرت البوابات التي تتصل بنقاط أخرى في الزمان والمكان في العديد من الكتب والأفلام وألعاب الفيديو. بعضهم يتصل مع أماكن بعيدة. والبعض الآخر يسافر إلى الوراء أو إلى الأمام في الوقت المناسب والأقوى هو السفر في أبعاد مختلفه.. ومعظم الناس يفترضون أن هذه الأبعاد موجودة فقط في مجال التصوف أو الخيال العلمي. ولكن هناك العديد من الناس. بما في ذلك العلماء الذين يعتقدون اعتقاداً راسخاً أن البوابات قد فتحت في العصور القديمة !! وربما حتى اليوم !!ووفقاً لمخبرين سريين وضعت وزارة الدفاع الأمريكيه تكنولوجيا السفر في الزمن منذ أكثر من40 عاماً !!

وفي وقت مبكر من عام 1967 كانت الحكومة الأمريكية تستخدم منشأة مخصصة لهذا. وبنيت على أساس الوصول من نظريات تسلا الكم. وقد أستخدمت هذه التكنولوجيا للحفاظ على سرية بناء المنشآت العسكرية فضلاً عن تقديم مزايا سياسية وأقتصادية لمعرفة ما يحمله المستقبل. ويقول البعض إن وكالة المخابرات المركزية صادرت وثائق تسلا حول النقل البعدي بعد وفاته بفتره وجيزه. واحد من هذين المخبرين هو "مايكل ريلف" وهو عضو سابق في القوات المسلحة الأمريكية أدعى أنه كان عضواً في عملية سرية أمريكية عالية. ويقول انه تم تجنيده في عام 1976 وقضى السنوات ال 20 التاليه مساعدة في الحفاظ على واحدة من أثنين أو أكثر من المستعمرات الأمريكية على المريخ. وكانت هذه القواعد بمثابة نقاط أستراتيجية في أهداف التحقيق والدفاع. ومن أجل الحفاظ على سرها. تم بناؤها في المستقبل!!
وقال ريلف بعد أن قضى 20 عاماً في مستعمرة على المريخ كجزء من فريقه الدائم. أنه أعيد إلى الوراء في الوقت المناسب. وأكد أن هذا هو الإجراء المعتاد. وأن الموظفين يعيقونهم أو يحذفون ذكرياتهم قبل أن يتقاعدوا. وكان الدكتور "أندرو D. باسياغو"مشاركاً في مشروع"داربا بيغاسوس" (من 1968 إلى 1972) الذي ركز على السفر في الوقت في صورة ثلاثية الأبعاد من الزمان والمكان. وأكد أن وكالة الاستخبارات المركزية تدرب بنشاط مجموعات من التلاميذ الأمريكيين الموهوبين ليصبحوا الجيل الأول من المستكشفين. وكان الأطفال هم أكثر ملائمه بالنسبه للعمليات التجريبيه.لاسباب عديده. منها أنهم أعتبروا مرشحين مثاليين بسبب عقولهم الواضحة وأنعدام الأنطباعات أو الخبرة. وكانت حكومة الولايات المتحدة مهتمة بآثار السفر عبر الزمن على أجسام وعقول الشباب. وكثيراً ما سقط المتطوعون الكبار في الجنون بعد عدة رحلات. ولحسن الحظ. لم يكن لدى الأطفال السذاجة سوى القليل من الخبرة والمعتقدات السابقة التي يمكن أن تضللهم. ووجد أستخدام آخر للتكنولوجيا الكمومية في السيطرة السياسية.

ووفقاً للدكتور باسياغو أنه يتم إخطار الأشخاص المشاركين المهتمين بالمستقبل في مرحلة مبكرة من الواجبات التي كان عليهم أداءها بعد سنوات. وقال انه فى السبعينات فى البوكيرك كانت أحدي المشاركات حاضرة خلال مأدبة غداء وقد أبلغت فيها جورج دبليو دبليو بوش وجورج دبليو بوش برئاستهما المستقبلية !! وكان الرئيسان جيمي كارتر وبيل كلينتون يزوران المستقبل أيضاً. وقد خطر في ذهني الآن مذكرات هيلاري كلينتون. والتي قد ذكرت بها أن بيل كلينتون زوجها. قد أخبرها قبل زواجهم وقت شبابهم. أنه سيكون في المستقبل رئيساً للولايات المتحده الأمريكيه ولعل هذا سبب معرفته حقاً !! وفي عام 1982 تردد أن الرئيس أوباما زار المستقبل بينما كان لا يزال طالباً في جامعة كاليفورنيا ؟؟ ولجعل هذا البيان أكثر إقناعاً هناك العديد من الشهادات في وقت مبكر من الناس الذين يحضرون الجامعة مع أوباما الذين يمكن أن يشهدوا أنهم غالبا ما يكونوا في حالة سكر في الأطراف ثم يقول أنه سيكون الرئيس المقبل للولايات المتحدة !! هل كان هذا اليقين قائماً على المعرفة المسبقه والمهيأه ؟؟
من داخل منشآه علميه سريه في أحدي الدول العربيه أنشأت خصيصاً مقراً لشخصيه عربيه كبري تكلفت مليارات الدولارات تخضع لتجارب السفر في الزمن
في الواقع تجارب السفر في الزمن أصبحت هي الشغل الشاغل لعلماء اليوم في محاوله لأثباتها برغم أن علماء الجيش الأمريكي والروسي قد توصلوا لها منذ أكثر من 40 عاماً كما ذكرت أعلاه وإذا صدقتم أم لا فهناك حروب ومخططات تقع الآن في المستقبل لمحاولة الهيمنه والتحكم في الحاضر ويشارك بها فريقاً عربياً مسلماً في مهمه خاصه في المستقبل لصد مخططات أتباع الشيطان . ويمكنني أن أكشف لكم للمره الأولي علي الأطلاق عن تجارب لاتصدق لعلماء عرب ومسلمين تقام في منشأه سريه في أحدي الدول العربيه وتقوم هذه التجارب علي خلق ثغره زمنيه بواسطة طلاسم سريه من مخطوطات قديمه وكانت في حيازة شخصيه عربيه أسلاميه كبري أراد الله تعالي حمايتها منذ مئات السنوات وترجع ألي مخطوطات ومقتنيات للنبي سليمان عليه السلام وقد شاركت في أحدي التجارب للسفر في الزمن وكان هذا في وقت قريب أستطعت من خلالها رؤية العالم بعد مائه وخمسين عام بالتحديد عام 2175 وبالطبع لن أذكر المهمه التي قومت بها ولكن أستطيع أن أكشف لكم مارأيته حينها فقد أنتشر الأسلام بشكل كبير في العالم لدرجة أن المساجد صارت تبني بحجم الأهرامات بعدما أكتشف العلماء طريقة بنائها مما دعي الحكومات العالميه لبناء وأقامة المساجد الضخمه حول العالم حتي تظل شامخه لآلاف السنين كما الأهرامات الآن .. كلما يسمح لي بالنشر سأقوم بالكشف عن معلومات هامه عما رأيت تفصيلاً في المستقبل. وما أستطيع قوله لكم الآن أن ماهو قادم سيكون رائعاً للجميع ..
اقرأ أيضاً ..