نشرت المخابرات الأمريكية "سي أي أيه" وثائق رفعت عنها السريه تحتوي علي تحقيقات عن مشاهدات للأجسام الطائرة المجهولة والتجارب النفسية من برنامج "ستارغايت"من بين قرابة 13 مليون صفحة من المعلومات السرية. وظلت تلك الأجسام طوال السنوات الماضية موضع أهتمام أصحاب نظريات المؤامرة.
وجاءت هذه الخطوة بعد جهود طويلة من المطالبين بالكشف عن هذه المعلومات. وقد ربحوا دعوى قضائية ضد وكالة الاستخبارات المركزية. ويتكون الأرشيف الكامل من نحو 800 ألف ملف كانت سابقاً في الأرشيف الوطني في ولاية ماريلاند وحدها. كما وتحتوي هذه الملفات على وثائق عن هنري كيسنجر الذي شغل منصب وزير الخارجية في عهد الرئيسين. ريتشارد نيكسون وجيرالد فورد فضلاً عن عدة مئات من آلاف الصفحات من دراسات للأستخبارات في مجال الأبحاث والتطوير. ومن بين السجلات الأكثر غرابة وثائق من مشروع "ستارغايت" للتعامل مع القوى النفسية واللاوعي..
جدير بالذكر أن الوصول إلى هذه الوثائق سابقاً كان يتم عبر أربعة حواسيب فقط موجودة في الأرشيف الوطني في ولاية ميريلاند. وتتضمن الوثائق قضايا تتعلق بمزاعم مشاهدة بعض الأجسام الطائرة وبرنامج Sky Gate الذي أطلقته الوكالة لإجراء بحوث تتعلق بأمتلاك بعض الأشخاص قدرات على التنبؤ وكيفية الأستفادة منهم ..
ليس من المستغرب أن تقوم وكالة المخابرات المركزية بالبحث عن أصحاب القدرات الخاصه للتعاون معهم أو القبض عليهم أذا لذم الأمر وهذا عن تجربه شخصيه لمحاولتهم تجنيدي سابقاً حتي أتعاون معهم وحاولوا أختطافي مراراً بعد أن حصلت علي وثائق سريه بشكل خاص والتي تحتوي علي أسرار تتعلق بتجارب السفر في الزمن وبعض المعلومات عن عملاء ميدانيين في الشرق الأوسط وكان هذا أثناء تكليفي بأحد المهمات التابعه ألي شخصيه أسلاميه وعربيه كبري والذي يقود مشاريع وتجارب علميه فائقة المستوي وغير مسبوقه شخصيه أسلاميه كبري يقود تجارب علميه غير مسبوقه يتعلق بعضها بالسفر في الزمن والتمهيد لشخصيات آلهيه عظمي قادمه قريباً ولعلكم في أنتظارها ..
قد يتهمني البعض بالجنون وقد يقول البعض أن كلامي مجرد خرافات ولكن صدقوا أو لاتصدقوا فهذا حقيقه ولمن يريد التأكد من صحة أقوالي وقواي العقليه وعن مراقبة ومتابعة المخابرات العالميه لي ولكل من حولي فيكفي أن تتابعوا وتلاحظوا جيداً من يتابع معنا فهم أمامكم وبجوار تعليقاتكم وليس هذا فقط بل وأكثر من ذلك لا أريد التوضيح !! لن تعلموا صحة ما أقوم بنشره وما أقوله لكم هنا ألا بعد حين قليل جداً وعندها لن يكون هناك أنترنت فالأرض علي موعد لحدث عظيم وهو علي الأبواب ..أرجوا الأنتباه لا السخريه..أقرأوا فقط ودعوا الأيام تثبت لكم ..
