محامي :لدي دليل علي أنني كنت جزء من برنامج للسفر في الزمن يتبع للحكومه الأمريكيه
مشروع بيغاسوس للسفر في الزمن
محامي يدعي : لدي دليل علي أنني كنت جزء من برنامج السفر في الزمن التابع لحكومة الولايات المتحده الأمريكيه
كشف محامي أميركي انه كان جزءاً من برنامج " السفر عبر الزمن " للحكومة الأمريكية في ذروة الحرب الباردة، حتى أدعائه أنه عاد مرة أخرى في الوقت المناسب لموقع عنوان جيتيسبيرغ إبراهام لينكولن. ويدعي "أندرو باسياغو"أن البنتاغون دعم برنامج سري للغاية يسمى مشروع بيغاسوس كان محاولة الحكومة للتلاعب بالوقت في ذروة الحرب الباردة.
باسياغو يدعي أن لديه دليل فوتوغرافي يدعم أدعاءه
وتم تكليف مشروع بيغاسوس من قبل وكالة مشاريع البحوث المتقدمة للدفاع (داربا) جنباً إلى جنب مع بعض من كبار العلماء في أمريكا في ذلك الوقت.ويدعي باسياغو أن مبالغ كبيرة من أموال دافعي الضرائب قد أستنزفت في مشروع بيغاسوس من أجل إنشاء آلة زمنية، ولكن في نهاية المطاف أعتبرت الحكومة أنها خطيرة جداً وأغلقتها.
ووفقاً لتقارير صريحة : باسياغو، من فانكوفر، في ولاية واشنطن، وقال أن والده شارك في البرنامج الذي بدأ في البداية من ولاية نيو جيرسي في عام 1968.وقال أنه تم أختياره للمساعدة في إجراء تجربة بأستخدام تكنولوجيا الثقب الزمني وأعيد مرة أخرى في الوقت المناسب إلى عام 1863، قبل دقائق فقط من تسليم ابراهيم لينكولن عنوان جيتيسبورغ التاريخي خلال الحرب الأهلية الأمريكية.
الثقوب هي جزء مقبول من الفيزياء النظرية قادرة على أنحناء الزمكان للسماح للسفر عبر مسافات هائلة في لحظة أو السفر خلال الوقت نفسه.وفي مقابلة مفصلة، أوضح السيد باسياغو أن التكنولوجيا ذات شقين.وفي الأيام الأولى، يدعي العلماء أن نظام "كرونوفيسيون"، وهو "نظام يولد صورة ثلاثية الأبعاد لحدث ماضي أو مستقبلي عن طريق قيادة إشارة كهرومغناطيسية من خلال مجموعة مثمنة من ثمانية بلورات من البزموت".
أندرو باسياغو وضع ميله للبيت الأبيض ولكن بحلول عام 1972، عندما قال انه سافر في الوقت المناسب، وقد تمكن مشروع بيغاسوس بوفينز من ثني للوقت بأستخدام تقنية تسمى " أشعاع الطاقة ".وقال باسياجو ان "الطاقة الكامنة والمنتشرة في الكون" يمكن الوصول اليها من خلال آلة تتكون من "اثنين من بيضاوي الشكل الرمادي المزدهر" قياس حوالي ثمانية أقدام طولها التي بنيت 10 أقدام وبصرف النظر لدخول المشارك.
وقال: "أصبحت كرونوفيسيون في وقت لاحق تكنولوجيا مختلفة تسمى حبس البلازما التي كانت تستخدم لي الحصول على جيتيسبورغ في عام 1963."ويدعي أن قفزه في الوقت الذي حدث في ربيع 1972 في مختبر الوقت في شرق هانوفر نيو جيرسي تحت إشراف الدكتور ستيرلنغ كولغيت. والدكتور كولجيت، الذي توفي في عام 2013.
وكان قد تورط عن كثب في تطوير القنبلة الهيدروجينية الأمريكية وجزء كبير من عمله لا يزال مصنفاً حتى يومنا هذا.وأضاف السيد باسياغو: "كان يعمل رئيساً لمدرسة نيو مكسيكو للعلوم والتكنولوجيا، وقد وضع منهجية تسمى حبس البلازما حيث يقف مسافر الوقت في غرفة لوسيت واضحة ويمشي في سحابة من البلازما "وبهذه الطريقة يدعي أنه قد عاد مرة أخرى في الوقت المناسب إلى عام 1863 وحتى يقول أنه لديه أدلة فوتوغرافية.
الصوره الوحيده الباقيه علي قيد الحياه لأظهار الرئيس لينكولن في جيتيسبرغ
وقال المحامي أنه وصل خارج جيتيسبيرغ كصبي يبلغ من العمر سبع سنوات، ولكن كان حافي القدمين ويرتدي ملابس سيئة - قبل أن يؤخذ من قبل صاحب متجر دعم الأتحاد وأعطاه زي البوجلر والأحذية الزائدة، تركت في المحل.
وأضاف: "كان يرتدي الرجال أحذية فائضة الحجم بشكل كبير كمسافر وقت من عام 1972 في أحلك مشروع بيغاسوس الأول."والصورة، التي حتى العام الماضي كانت الصورة الوحيدة الباقية على قيد الحياة لإظهار الرئيس لينكولن في جيتيسبورغ في اليوم الذي أعطى به العنوان."وقد أصبح السيد باسياغو منظوراً مؤامراً جيداً في الولايات المتحدة، بل أدعى أنه زار المريخ وكان حاضراً في أغتيال لينكولن ..