أثنين من الكائنات الغريبه التي تركت بصمتها علي الجنس البشري

الرماديين والأنوناكي 

أثنين من الكائنات الغريبه تركت بصمتها علي البشر


دعونا نلقي نظرة على الحضارات القديمة ونصوصها التي تشير إلى الآلهة، وخلق قصص وأصول البشرية. في كل الثقافات القديمة تقريباً سوف نجد كيف الناس القدامى، منذ آلاف السنين، ذكرت الكائنات العظيمة التي نزلت من السماء إلى الأرض، وتركت بصماتها على الإنسانية. وسواء نظرنا إلى آسيا أو أفريقيا أو أمريكا أو أوروبا، فإن جميع الثقافات القديمة تقريباً تذكر هؤلاء الزوار الرائعين الذين نزلوا إلى الأرض وساعدوا البشرية بطريقة أو بأخرى. واليوم هناك نقاش حول العالم حول الأجانب، وكثير من الناس يدعون أن الآلهة المذكورة من قبل الثقافات القديمة منذ آلاف السنين ليست أكثر من أنهم الأجانب الذين نزلوا إلى الأرض.وفي العقدين الماضيين، كان الملايين من الناس مقتنعين بأننا قد زارنا في الماضي الكائنات الغريبة. والآن، هناك نوعان من الناس، أولئك الذين يوافقون بشدة ويؤمنون أن الأجانب حقيقه والذين يعارضون فكرة أن الأجانب موجودة، وأننا قد زارتنا الأنواع الذكية الأخرى من أماكن أخرى في الكون. وعلى الرغم من أن العديد من النصوص القديمة تذكر ما يمكن تفسيره كائنات غريبة، فما هي الحقيقة ؟؟ هل خلقت الثقافات القديمة قصص أسطورية متطورة ؟؟ أم أنه من الممكن أن تكون هناك بعض الحقيقة في سجلاتهم المكتوبة وأن الكائنات العظيمة فعلت حقيقة وأنحدرت من السماوات منذ آلاف السنين؟ هل من الممكن أنه حتى قبل التاريخ المكتوب، قد زار كوكبنا من قبل الحضارات الغريبة الذكية من أي مكان آخر في الكون؟ فلنتخذ خطوة إلى الوراء ونلقي نظرة علي ما قاله الأستاذ ستيفن هوكينغ في مقابلة منذ وقت ليس ببعيد. ويقول البروفسور هوكينغ أن هناك حوالي 100 مليار مجرة ​​في الكون، ولكل منها ملايين النجوم. مع الأخذ في الأعتبار هذا، فمن غير المحتمل جداً أن الأرض هي المكان الوحيد في الكون حيث تطورت الحياة عليه ؟؟ 

إذا كنت تعتقد حول البيان أعلاه من البروفيسور هوكينغ، فإنه من المستحيل تقريباً أن الحياة كما نعرفها تطورت فقط على الأرض. ولا يمكننا أن ننسى ما قال وزير الدفاع الكندي السابق بول هيلير عن الأجانب: "منذ عقود مضت، حذرنا الزوار من كواكب أخرى من الأتجاه الذي كنا نتجه إليه ونقدمه للمساعدة. وبدلاً من ذلك، فسر بعضنا زياراتهم على أنها تهديد وقرر إطلاق النار اولاً وطرح الأسئلة بعد ذلك. ومن المفارقات أن الولايات المتحدة يجب أن تكافح حروب باهظة الثمن، ويزعم أنها جلبت الديمقراطية إلى تلك البلدان، عندما لا يمكن لها أن تدعي نفسها بأنها تسمى ديمقراطية عندما تدفع تريليونات، وأعني آلاف المليارات من الدولارات التي قد أنفقت على مشاريع سوداء والتي كان كل من الكونغرس والقائد العام قد أبقاها عمداً في الظلام ".هذه التصريحات تعطي الكثير من الناس للأعتقاد بأن ما الثقافات القديمة وصفها بأنها الآلهة نزلت من السماء في الواقع يساء تفسير الزيارات من الكائنات الغريبة التي تدخلت، بطريقة أو بأخرى، مع الحياة المبكرة على الأرض.


الرماديين


الرماديين أصبحت الأجانب الأكثر شعبية للغاية من "الأنواع الغريبة" التي تدخلت في الحياة على الأرض، وخاصة في الآونة الأخيرة. ويعتقد أن الرماديين كائنات من خارج كوكب الأرض مع رؤوس كبيرة فظيعه والهيئات نفسها. ولديهم عيون على شكل لوز وغالباً ما ترتبط مع عمليات الأختطاف. ويقال أنها تأتي من كوكبة أوريون ونظام ستار زيتا ريتيكولي. ووفقاً للكثيرين، سكانها صغيرة، ولها عدد كبير من الحيوانات المستنسخة التي تمشي بينهم. ويقال أن هذه الكائنات تتصرف مثل الروبوتات. ووفقاً للتقارير، في وقت ما خلال عام 1950 جعلت حكومة الولايات المتحدة أتفاق سري مع الأجانب الرمادي. تتلقي منها التكنولوجيا الغريبة المتقدمة للغاية للدراسة، في حين أنها حصلت على الضوء الأخضر لأختطاف الناس وأداء التجارب علي البشرية.

الأنوناكي


الأنوناكي القديمة ربما تكون من بين الأنواع الغريبة الأكثر شهرة لزيارة الأرض. وهي تعتبر من قبل العديد من المبدعين من الإنسان الحديث عندما هندسة البشر وراثياً في وقت مبكر من أجل خلق كائنات من الرقيق الأرضي. ويعتقد من قبل الكثير من العلماء أن الأنوناكي خلطت الحمض النووي مع الأنسان البدائي لخلق الإنسان الحديث منذ مئات الآلاف من السنين. وقد وصلت هذه الكائنات من كوكب يسمى نيبيرو الذي يزعم أنه يقترب من نظامنا الشمسي كل 3600 سنة. ونظراً للأختلافات التكنولوجية والمعرفة بين الأنوناكي والبشر في وقت بعيد، فقد أعتقد الأنسان القديم أن الأنوناكي كما الآلهه. فقد ساء فهمهم آن ذاك عن تلك الكائنات ..


الأكثر قراءه