مشروع مونتوك :تم فتح حفرة في الفضاء لوقت مستمر !!


مشروع مونتوك وتجربة فيلادلفيا    

في عام 1983 تم فتح حفرة في الفضاء لوقت مستمر



وخلافاً للعديد من المشاريع الأخرى المزعومة لوكالة المخابرات المركزية، فإن ما يسمى بمشروع مونتوك لا يعرف إلا من خلال شهادة طرف ثالث، حيث لم يتم الكشف عن الوثائق للتحقق من وجوده. قال البعض أنه مهزلة، وقد استخدمت هذه الظروف عدة مرات كوسيلة لإظهار أن التجربة كانت ناجحة، وبالتالي لم يتم رفع السرية عنها (على عكس تجارب وكالة المخابرات المركزية الأخرى).. 

وعلى أية حال، فإن مشروع مونتوك (مع سلفه، تجربة فيلادلفيا) لا يزال واحداً من نظريات المؤامرة الأكثر شهرة في الولايات المتحدة. وكان مشروع مونتوك هو الاسم المعطى لعدة مشاريع سرية للحكومة الأمريكية، وتم تطويره في مخيم البطل (كامب هيرو) و في محطة مونتوك للقوات الجوية في لونغ آيلاند بنيويورك، لأختبار مختلف تقنيات الحرب النفسية، بما في ذلك السفر في الوقت. 



وبفضل الأختبارات القليلة التي تسمح بالتحقق من صحتها، يقول النقاد إن مونتوك هي نظرية مؤامرة، أسطورة حضرية أو قصة مخترعة. ووفقاً لعالم الفيزياء الفلكية ومتحمسين UFO "جاك فاليه" يبدو أن التجربة تأتي في نسخة مونتوك "بريستون نيكولز"(صاحب مشروع مونتوك)، الذي أدعى أنه أستعاد ذكريات قمع مشاركتها في هذا المشروع..

لا توجد نسخة نهائية من سرد مشروع مونتوك، ولكن بعض الشخصيات تصفها بأنها أمتداد أو أستمرار لتجربة فيلادلفيا. ووفقاً للخبراء، مشروع مونتوك يهدف إلى توفير الأستمرارية في إدارة "التدريع الكهرومغناطيسي" التي كانت تستخدم لجعل المدمره يو اس اس الدريدج غير مرئيه والتحقيق في التطبيقات الممكنة في المجال العسكري من المجال المغناطيسي كشكل من أشكال الجهاز والتلاعب النفسي للحرب. 

وقد وصل المشروع إلى الكونجرس الأمريكي وأعتبر في البداية خطير جداً ولكن المشروع عاد مباشرة إلى وزارة الدفاع ثم وافق عليه الكونغرس لاحقاً. وعد العلماء سلاح جديد وقوي يمكن أن يحفز أعراض الاضطرابات الذهانية والفصام في لمسة زر واحدة. وأنتهت وزارة الدفاع في النهاية إلى الموافقة عليه. ومن المفترض أن الأموال من أجل التنمية جاءت من مخزون قيمته 10 بلايين دولار من أموال الولايات المتحدة السوداء المستردة من النازيين الذين عثروا على قطار من قبل جنود الجيش الأمريكي في نفق في فرنسا بالقرب من الحدود مع سويسرا. وأنفجر القطار وقتل جميع جنود الشهود.. 

بدأ العمل في مختبر بروكهافن الوطني (بنل) في لونغ آيلاند، نيويورك تحت أسم مشروع فينيكس، ولكن سرعان ما أدرك أن "البحث" يتطلب تركيب هوائي رادار متقدم كبير في مختبر بروكهافن الوطني، والذي سيعرض سلامة المشروع للخطر. ولحسن الحظ، كانت قد أغلقت القوات الجوية الأمريكية قاعدة في مونتوك، نيويورك، ليس بعيداً عن بنل، حيث كان هناك تركيب كامل للرادار ساجا. وكان موقع مونتوك كبيراً وبعيداً ولم يكن الموقع كما الآن بعد أن أصبح جاذبية سياحية.



 والأهم من ذلك أن رادار ساجا يعمل بتردد 400- 425 Mhz في مدى 410 - 420 Mhz وقد قيل أن الإشارة قد أثرت على العقل البشري. وكانت التجارب التي تم تطويرها متنوعة مثل النقل عن بعد، والرحلة من خلال أبعاد بديلة والسفر في الوقت. وكان هناك رجلين هم "آل بييليك" و"دنكان كاميرون" ويقال أنهما قفزا من جسر حاملة الطائرات إلدريدج خلال رحلة القذف، وعندما انتهت الرحلة بعد فترة من الأرتباك الخطير، وجدوا أنفسهم في مجال الأبطال عام 1983 في مونتوك.

 والآن أصبح كل من في الأتفاق "جون فون نيومان" العالم الفيزيائي الشهير وعالم الرياضيات، الذي كان قد عمل في تجربة فيلادلفيا، ولكن البحرية الامريكية تنفي حقيقة تصريحه الذي جاء به أنه قد تم إنشاء "بوابة في الوقت المناسب" أو الثقب الذي يسمح للباحثين للسفر في أي مكان في الزمان والمكان وقال "وقد تم تطوير هذا "النفق من الوقت أو الثقب" بطريقة مستقرة. 



وقد تم أستكشاف الأنفاق تحت الأرض المهجورة على سطح المريخ بإستخدام هذه التقنية حيث يبدو أن نوعاً من كائنات "المريخ" قد سكنت الموقع منذ آلاف السنين. واتصلنا بالكائنات خارج الأرض من خلال نفق الزمن وتبادلنا معظم مشروع مونتوك معهم"، وهذا من شأنه أن يسمح بالوصول الواسع إلى الفضاء الفائق. وقد وضع ستيوارت Swerdlow "لغة القذف"، وذلك بإستخدام الأمثلة والرموز فضلاً عن اللون والنغمة، وبعبارة أخرى، "لغة غير لغوية"، 

ومع ذلك، شكك العديد من الباحثين في صحة سويردلو وما فعله"إنريكو تشيخوف" في مشروع مونتوك. منشق الاسبانية الروسيه التي نشرت في عام 1988، بعد أن فر إلى الولايات المتحدة، وقد ألقي القبض عليه بعد أن تمت مراقبتة بالأقمار الصناعية لimmagni خلال عام 1970 وقد شكل فقاعة كبيرة من المكان والزمان تركزت على موقع' التجربة. بعد أن شارك تشيكوف الصور مع صحافي في نيويورك تايمز، حيث سرقت شقته في مانهاتن وتم الأستيلاء علي الصور ..


أقرأ أيضاً ..

الأكثر قراءه