مشروع توهج السماء : مرفق HAARP يستأنف أبحاث الأيونوسفير هذا الأسبوع



مشروع توهج السماء 

مرفق HAARP يستأنف أبحاث الأيونوسفير هذا الأسبوع




برنامج HAARP المثير للجدل للغاية غالباً ما يشار إليه على أنه أسوأ برنامج سري في الجيش الأمريكي ، ومن المقرر أن يبدأ العلماء أستئناف الأختبارات في الأسبوع المقبل. ووفقاً ل"كريس فالن" ، زعم كبير العلماء في البرنامج أنه سيكون هناك أربعين ساعة من التجارب "الممولة من الخارج" بين 6 أبريل و 14 أبريل!! وستجري التجارب في Gakona في ألاسكا حيث تستند أجهزة إرسال HAARP. وسيضطلع باحثون من جامعة ألاسكا بالكثير من العمل ، لكنه سيشمل ايضاً علماء من جامعات أمريكية أخرى وموظفين حكوميين. ويقول فالون أن الهدف من المشروع هو أستكشاف فيزياء التلألؤ ، وعدم أنتظام البلازما في محاذاة المجال المغناطيسي ، وتوهج الهواء الجوي الأصطناعي والطبيعي ، وأنبعاثات كهرومغناطيسية محفزة ، وموجات البلازما ، والتأين المعزز بالراديو" ؟ ولقد قيل أن هذا ليس هو الوقت المثالي للقيام بهذا النوع من الأختبارات الصارمة بالنظر إلى أنه ، على حد تعبير فالن ، هذا "وقت صعب من السنة في سنة صعبة من دورة الطاقة الشمسية" لهذا النوع من التجارب .!!

لن يكون الظلام كافيًا في غاكونا لمراقبة أنبعاث الهواء الأصطناعي حتى الساعة العاشرة مساءً في بداية الحملة و 10: 30 مساءً في نهاية الحملة ، بسبب الأيام التي تطول بسرعة في أرض منتصف الليل ، بمعني أنه سيكون هناك على الأرجح نصف ساعة فقط كل يوم لمجموعة كبيرة من العلماء لإجراء هذه التجارب. ووفقاً لفالن ، فإن الصيف ربما يكون فترة أكثر فائدة لإجراء هذه التجارب. في هذا الوقت الحالي ، ويشرح ، أن جهاز إرسال HAARP لا يتعدى 80٪ من الطاقة فقط ، ولكن سيكون لديه "العمود الأخير" من أجهزة الإرسال التي تم ترميمها في فصل الصيف والتي ستجعلها تصل إلى الطاقة الكاملة. بالنظر إلى الصعوبات التي يطرحها إجراء التجارب في هذا الوقت ، فقد أثيرت أسئلة حول الضرورة الملحة المرتبطة بهذه المرحلة من المشروع. هل يمكن أن تكون الولايات المتحدة تخطط لاستخدام تكنولوجيا تغير المناخ في مرحلة ما في المستقبل القريب ؟ وإذا كان الأمر كذلك ، فلماذا ؟؟؟ يبدو أن هذا الأسبوع سنشهد ظواهر صناعيه مختلقه كالزلازل والأصوات الغريبه القادمة من السماء والغيوم والسحب العجيبه وتوهج السماء..


الأكثر قراءة