يعمل الفاتيكان مع الأستخبارات الأمريكية للأعلان عن حياه خارج الأرض
مؤتمر الأديان الكوني
يعمل الفاتيكان مع الأستخبارات الأمريكية للأعلان عن حياه خارج الأرض
تم مؤخراً تجديد دور الفاتيكان في الكشف الرسمي عن وجود حياة خارج كوكب الأرض مع العديد من التطورات المتعلقة بالأديان العالمية. وهي مبادرة بين الأديان لقادة دينيين عالميين متعددين ، بما في ذلك البابا فرانسيس ، لتعزيز الصداقة والوحدة بين مختلف الجماعات الدينية من خلال إعلان مشترك.. ووفقاً لمخبر برنامج الفضاء السري "كوري جودي"، تم الاتصال بالبابا فرانسيس وغيره من قادة العالم من قبل مجموعة من أربعة حضارات من خارج الأرض تشبه الإنسان وتشجعهم على الانضمام معاً كمقدمة لإنشاء دين عالمي جديد !! وكان التطور الثاني هو نشر وثيقة مفترضة ، وهي ماجستيك -12 التي تصف مجموعات من الأجانب المعروفين لمجتمع المخابرات العسكرية ، بما في ذلك جماعة ذات مظهر إنساني وودية ، ويدعي جودي أن العلاقات الدبلوماسية الرسمية بدأت مع المجموعة ذات المظهر الإنساني خلال إدارة أيزنهاور ، وتستمر سراً حتى يومنا هذا !!
عندما يتعلق الأمر الى دور الفاتيكان والحياة خارج كوكب الأرض، من المهم أن نلاحظ أن الكنيسة الكاثوليكية قد لعبت لفترة طويلة دوراً رئيسياً في العلاقات الدبلوماسية السرية مع الكائنات الفضائية، التي يرجع تاريخها على الأقل إلى العصر بعد الحرب العالمية الثانية. وقد تضمن هذا التعاون على مستوى عال مع مجتمع الأستخبارات العسكرية الأمريكية. وشمل تاريخ الفاتيكان من العلاقات الدبلوماسية مع كائنات فضائية ، أجريت سراً أثناء التنسيق مع الجيش الأمريكي ، أيضاً عبر قنوات غير رسمية ، وواحد من هؤلاء شمل الأتصال به الشهير "جورج أدمسكي" وأدعى أدمسكي أنه قد تم الاتصال به من قبل مجموعة بشرية تسمي "الشمال" من خارج الأرض. وأطلع مسؤولون في البنتاغون بأنتظام على اتصالاته التي بدأت في عام 1952. وبالإضافة إلى ذلك، يقول آدميسكي أنه التقى سراً مع البابا يوحنا الثالث والعشرين في عام 1963 وقمنا بمراجعة المطالبات حول ذلك، ووجدت أنها صحيحة بموضوعية ..
على ما يبدو ، نقل آدميسكي الرسائل وقام بتنسيق اجتماع سري أو أكثر بين البابا يوحنا الثالث والعشرون ونورديكس الذين أرادوا من البابا الترويج لدين كاثوليكي أكثر تسامحًا وشمولية. وحدث هذا في وقت واحد مع دعوة البابا إلى المجمع الفاتيكاني الثاني (1962-1965) ، وهو معترف به على نطاق واسع لتحديث ممارسة الكاثوليكية ونقله إلى القرن العشرين ، ومن المهم أن نأخذ في الاعتبار أهمية هذا السيناريو من حيث البابا الإصلاحي الراغب في تغيير الممارسات واللاهوت الكاثوليكي بشكل جذري ، كنتيجة لعلاقات دبلوماسية سرية مع خارج الأرض. وبعد عدة عقود ، في فبراير 2008 ، لعبت الكنيسة الكاثوليكية دوراً بارزاً في المناقشات السرية التي أجرتها الأمم المتحدة حول الكشف عن واقع الحياة خارج كوكب الأرض. وذكر أنه نتيجة لهذه المناقشات ، فإن الكنيسة الكاثوليكية من شأنها أن تؤدي إلى تعزيز المزيد من الأنفتاح على موضوع UFOs والحياة خارج كوكب الأرض.
وهذا التطور بالطبع في الأمم المتحدة تزامن مع رئيس المرصد الفلكي في الفاتيكان، الأب "غابرييل فونيس" وهو ما أدلي بحديث في مقابلة عنوانها "أجنبي هو أخي"، الذي نشرته صحيفة الفاتيكان، لوسيرفاتوري رومانو يوم 13 مايو 2008 ، وبينما تستمر وجود مناقشات سرية للأمم المتحدة في عام 2008 ليكون محل نقاش ساخن، ووقت المقابلة فونيس جعل من المعقول أن هذه الأحداث وقعت، كما قال المبلغين بشكل مستقل. ولزيادة مصداقية هؤلاء المدعين في المطالبات هي تعليقات غود الأخيرة وأن مبادرة التوعية حصلت فعلاً في عام 2008، وكان الفاتيكان عاملاً رئيسياً بها . وتوقيت نشر هذه الوثيقة ماجستيك 12 يشير إلى وجود درجة كبيرة من التعاون "السري" بين اجهزة الأستخبارات العسكرية للولايات المتحدة والفاتيكان لوضع أساس للكشف والعلاقات الدبلوماسية اللاحقة مع كائنات فضائية مع الجانب الإنساني..
إن احتمال أن يكون البابا فرانسيس وغيره من الزعماء الدينيين يتعاونون مع زوار خارج الأرض للترويج لدين عالمي جديد قد يؤدى إلى الكثير من القلق..هل هذا شيء موضع ترحيب أم معارضة ؟ هل تعمل كائنات فضائية من وراء الكواليس مع القادة الدينيين ليتم الوثوق بها أم لا ؟؟ هل هذا الجهد لإقامة دين عالمي جديد جزء من جهد أقرته جماعة الأستخبارات العسكرية الأمريكية رسميًا ؟؟ وهو الكشف عن بعض المعلومات ولكن ليس كل المعلومات حول الحياة خارج الأرض والبرامج الفضائية السرية ؟؟ كل هذه الأسئلة مفتوحة في الوقت الحالي ..
وأيضاً قد نتسائل بما أنه هناك دين عالمي موحد للجميع فهذا من أولويات أجندة الدجال ، وبالطبع هو أحد الكائنات البشريه المشاركة بالأجتماعات ، لأنه المستفيد الأول منها هو وأتباعه ، وقد ذكر التقرير وجود كيانات تشبه البشر متواجده في الأجتماعات فقد يكونوا الشياطين المرافقين له !! وسيفترض البعض من المعارضين لوجود كائنات فضائيه ، أن الأمر برمته هو تضليل في تضليل وهؤلاء الكائنات الفضائية ما هم إلا كائنات مهجنه من أتباع الدجال ، ولكن أنا أفترضت أنه من أحد أهم المشاركين في تلك الأجتماعات التي تهدف لأتحاد الأديان في دين عالمي جديد ، لحقيقة وجود الكائنات الفضائية ، ولكن قد تكون الكائنات الفضائية لا علاقة لها بالأمر كله حقاً ، وأنها مؤامره بشريه بشريه علي العالم أجمع ..
أقرأ أيضاً ..