موظف "ناسا" يخرج عن صمته ويعترف بوجود كائنات فضائيه
موظف "ناسا" يخرج عن صمته ويعترف بوجود كائنات فضائية
السؤال الأكثر الحاحاً عبر العصور هو هل نحن وحدنا في الكون ؟؟ وجاءت مفارقة فيرمي تسأل إذا كنا لسنا وحدنا في الكون فأين الجميع ؟؟ نظر له العلماء و قامت الدنيا ولم تقعد من حينها وخرجت العديد والعديد من النظريات والمعادلات التي تؤكد وجود مليارات النجوم والتي يدور حولها مليارات الكواكب في المنطقه القابله للسكن والتي بدورها تحوي علي متنها العديد من الحضارات المتقدمه والاقل تقدما وبرغم ذلك حتي الآن لم يفيدنا العلماء أو وكالات الفضاء العالميه وبرغم أننا نسمع أخبار من هنا وهناك تعلن عن زيارة كائنات فضائيه منذ قديم الزمان للأرض وساعدت في تقدم البشريه وأثرت في الحضارات القديمه بل وساعدتهم في بناء النصب العملاقه إلا أن هذا لم يعلن من أي جهه رسمية !!
وبرغم تسريب معلومات تقول أن الدول الكبري مثل الولايات المتحده الأمريكية وروسيا يتعاونوا مع كائنات فضائيه وأقاموا معهم معاهدات تبادل للخبرات والتجاره وأن قادة العالم يخفون هذه الأخبار عن مواطنيهم حتي لايحدث صدمه لأصحاب الأديان فيتسبب هذا في أنفلات أمني عالمي قد تكون عواقيه وخيمه وليست في مصلحتنا ألا أن هذه الأخبار لا نعلم حقيقتها وحقيقة تسريبها وعلي الرغم من العثور علي بعض العلماء مقتولاً في شكل منتحراً بعد أعلانه وتسريبه لمعلومات تؤكد وجود الكائنات الفضائية الا ان هذا لازال يحدث ويخرج من علماء ووزراء وسياسيين مرموقين ومشاهير في كل المجالات .
وكان آخر من أعلن هو عالم الفيزياء من جامعة "ألباني" والموظف السابق في وكالة ناسا"كيفن كنوث" عن وجود كائنات فضائية، وأن حكومات العديد من الدول تقوم بإخفاء ذلك عن مواطنيها !! وقد أعلن عن هذا في مؤتمر الأجسام الغامضة. ووفقا له، فإن البشرية ستستفيد بشكل كبير من لقاء الكائنات الفضائية. وأن هناك فرص كبيرة لزيارات من قبل الفضائيين للأرض، وأضاف أن الأطباق الطائرة تتمتع بميزات تكنولوجية تتجاوز التكنولوجيا التي وصل إليها البشر، ويؤكد البروفيسور أن العديد من الحكومات لديها أدلة كثيرة حول وجود الكائنات الفضائية، وللأسف فإن هذه الأدلة تكون في متناول دائرة صغيرة من الأشخاص وسريه للغايه . وطالب من الحكومات وضع الأدلة بين أيدي شعوبها لكي لا يكون اللقاء معهم (الكائنات الفضائية) مفاجئاً وفقاً ل "ديلي ستار"..
في الواقع قد نفذ صبري من هكذا أخبار وأعلانات لاتجدي متلقيها ولا يفيد نشرها وترديدها فبات عربياً بالأخص ناشر تلك المعلومات يوصف بأنه مجنوناً رسمياً بشهادة من يعتقدوا أنفسهم خبراء في الطب النفسي من جامعات مواقع التواصل الاجتماعي وهم أساساً فد يكونوا أكملوا دراستهم الأعداديه ببالغ الفرح والسعاده وأصبحوا يكتبوا أسماءهم وقال الله وقال الرسول لا أكثر من ذلك وعندما يطول تعليقه يضع ضحكه بجانبه !! وهذا يدعوني أن أتوقف عن نشر كهذه أخبار طالما وصل بهؤلاء الجهلاء التمتع بحرية التعليق هنا وهناك وحتي المهتمين لايجدي وجودهم فهو مثل عدمه ..