المؤامره الكبري للتاريخ : هل تختبئ تقنياتنا المتقدمه ؟؟


المؤامرة الكبرى للتاريخ :

هل تختبئ تقنياتنا المتقدمه ؟؟ 



الحديث عن مواضيع معينة مثل الكائنات الفضائية غير مريح ، خاصة عندما تكون الإجابات على الأسئلة غير معروفة ، ولكن عندها فقط يظهر إنعكاس جديد على المشهد ، فماذا سيحدث إذا بدأ المزيد والمزيد من الناس دون معرفة أي شيء في الوصول إلى المعلومات التي تسعى الحكومات إلى إخفاءها ؟؟ في المقال التالي سنكشف العديد من الأسرار التي تخبئها الحكومات منذ وقت طويل .. إن السبب الوحيد لعدم إخبار الحكومة لنا رسميًا أن جنسنا هو على اتصال دائم بالأجانب والأجانب البعدية ، هو من أجل السلطة ؟! 

نعم ، السلطة على الآخرين ، والسلطة لامتلاك وبيع التقنيات الجديدة ، لم تقم الأنواع الغريبة بأعلان تواجدها ، أمام الجماهير ، وهي مسألة معترف بها علناً بسبب المصالح الشخصية ، فهناك مصالح تفيدهم وتفيد حكوماتنا في الظل ، وهذا يعني ضمناً البقاء في الجهل ، وليس لأن معظمنا من عامة الناس قد يثيرون الذعر أو يريدون الانتحار ، لا ، بل لأننا نحن عامة الناس سنتمكن من الوصول إلى التقنيات والمعرفة ، والضمير الذي يجعل كل فرد شخصًا لا يمكن إيقافه ولا يمكن السيطرة عليه ، والكائنات الفضائية والكائنات متناهية الدقة موجودة ، وهم في كل مكان ..



وقد أصبح ما كان مستحيلاً قبل 100 عام شائعاً الآن ، وتحدث التغيرات في الواقع في كل لحظة ، و أي شيء لم يكن موجودًا أو غير ممكن في وقت ما ، يصبح ممكنًا وطبيعيًا تمامًا في اللحظة التالية.. ونحن نفعل هذا كمجتمع فكل مجتمع له حدوده الخاصة ، وعيه بالبيئة ، والمعتقدات المتعلقة بالرجل والمرأة ، والأسرة ، والسلطة ، وكل شيء آخر ، حتى بعض الدول الغربية قد قبلت تماماً أن تكون على بينة من وجود الأجانب وسفنهم ، وفي الولايات المتحدة الأمريكية لا تزال القضية "ساخرة" بشكل رسمي. لأن البديل لهذا يعني أن الحكومة في الظل تتشارك في كل التكنولوجيا التي تم الحصول عليها ، من خلال الهندسة العكسية ، ومن قبلهم الشركات الخاصة المعنية ، وسيعني ذلك فجأة أن جميعنا سيكون لدينا في بيوتنا أجهزة صغيرة قادرة على تزويدنا بالطاقة اللازمة لإضاءة منزل متوسط ​​لمئات السنين وأكثر ، ونعلم جميعاً ما حل بأختراعات العالم الكبير نيكولا تيسلا الذي استطاع أنتاج الكهرباء وبثها عبر الواي فاي منذ 100 عام وتم أخفاءها عن البشريه عمداً وقد أكتشفها تيسلا بعدما درس أطباق هانيبو و أستخلص منها معظم تكنولوجياتنا الآن !!

ولكن كلما أصبح الناس أكثر وعيًا بشيء ما ، كلما أصبح "الشيء الطبيعي" أكثر شيوعًا بالنسبة لنا كمجتمع وكنوع ، وكلما ازدادت سرعة ظهوره في حياتنا اليومية ، وعلى سبيل المثال ، سيتذكر أي شخص يزيد عمره عن 30 عامًا أنه لا توجد هواتف ذكية أو حتى هواتف جوّاله !! لقد كان مجرد خيال معروض في أفلام الخيال العلمي ، ولكن انظر إلينا الآن وما توصلنا له من تلك الأجهزة فقد اصبحت الدابه التي توسم الجميع !! وهناك قصة أخرى من المعلومات المثيرة للأهتمام ، والتي يتم اكتشافها الآن في جميع أنحاء العالم ، وهي أن تاريخنا يعود إلى زمن بعيد قبل بضعة آلاف من السنين ، والتي يعتقد بوجود التكنولوجيا فيها من قبل ، ولدعم تلك المعلومات على النحو الصحيح ، انظروا ألي جميع أنواع المدن والأهرامات في العالم ، فكانت بدرجة عالية من التطور، كما تم اكتشاف آثار على هذا الكوكب ، كان يعتقد في السابق أنها تكوينات طبيعية ، في المحيطات وأعمدة الجبال ومواقع أخرى مثيرة للأهتمام .. 



إذاً ، ما هو الشيء المشترك بين كائنات الفضاء الخارجي والكائنات متعددة الأبعاد والأجسام الطائرة الغريبة والتقطُرية عن بعد ؟؟ بسيطة ، انها عن "الاهتزاز" أو الرنين ؟! فكر في ذلك على أنه تغيير في الترددات ، مثل التغيير في محطات الراديو ، فعندما ظهرت الأجسام الغريبة ، بدا أنها تستجيب لطاقة وانطباع معين ، ويكاد الأمر كما لو تم تصميم بعض تكنولوجيا الفضاء الخارجي للرد علينا ، ويمكن ملاحظة ذلك بوضوح في بعض الأماكن على كوكب الأرض حيث يجتمع الناس على الفور في أخبار الأجسام الغريبة، أو أولئك الأفراد الذين تعلموا "الدعوة" كما شاءوا ، ويبدو أن تقنية واحدة على الأقل من خارج الأرض تستخدم النقل الفوري عبر المكان والزمان لتكون حاضرة في وعينا الثلاثي الأبعاد للعالم ؟! شاهدوا هذا الفيلم الوثائقي ..

ضعوا في أعتباركم أن هناك العديد من الأجناس من كائنات فضائية وكائنات فائقة الدقة من الأبعاد هنا ، وليس كل شيء ودي ، أو معادي ، فنحن جميعاً مجتمعين في نفس الأماكن بأختلاف الترددات فقط .. 



أقرأ أيضاً ..

الأكثر قراءه