في المكسيك وجد الباحثون أحجار بنقوش تُظهر كائنات غريبة جداً !!

"حجارة الأجتماع الأول"

في المكسيك وجد الباحثون أحجار بنقوش تُظهر كائنات غريبة جداً !!



في نظام كهف معقد في المكسيك ، تم إجراء اكتشاف غير عادي بالقرب من حدود بويبلا وفيراكروز ، وداخل هذه الكهوف وجد الباحثون بعض حجارة الجادا التي لديها نقوش عليهم والتي يبدو أنها تظهر الكائنات الغريبة والأجسام الغريبة !! هذا اكتشاف مروع تم إجراؤه في مارس 2017 داخل مجمع كهفي تحت الأرض في المكسيك ، بالقرب من الحدود بين ولايتي فيراكروز وبويبلا ، وتم نشر الخبر عبر تويتر من قبل الصحفي خافيير لوبيز دياز الذي يعمل في CincoRadio ، حيث تم نشر بعض صور الأحجار التي تم تحليلها ودراستها من قبل الخبراء . 

وما يمكن رؤيته محفورًا على بعض هذه الحجارة يمثل "اتصالاً" حقيقيًا بين شعب المايا وكائنات من عوالم أخرى ، وقد تم بالفعل تأكيد أصالة القطع الأثرية التي عثر عليها في الكهف على مشارف بويبلا وفيراكروز، ومن خلال التفتيش في الكهف تم العثور على بقايا أخرى، بما في ذلك النقوش الصخرية ذات الأهمية التاريخية التي تتكاثر بها مشاهد حقيقية من لقاء كائنات من عوالم أخرى وممثلين لشعب المايا 

في الواقع ، تم وصف الحجارة التي تم العثور عليها قبل عام على الفور "حجارة الاجتماع الأول" ، وبها نوع من الكائنات الغريبة الموضحة في قسم "أحجار الاجتماع الأول" التي اكتشفت في مارس 2017 وغيرها من القطع الأثرية وجدت بين ديسمبر 2017 ويناير من عام 2018

ومثل الكثير من الهيئات الأجنبية أو "المومياوات من نازكا" التي نشرنا عنها عدت مرات قد وجدت في الكهف ICA قرب كوسكو ، على مرمى حجر من سفوح نازكا ، وتوضح بها الرماديون الموصوفون في أحجار الجادا لديهم رأس كبير جداً ، وعيون كبيرة على شكل لوز ، ولديهم ثلاثة أصابع مثل مومياء نازكا. 



ولذلك يمكن أن تكون نفس الكائنات الغريبة الذين تفاعلوا مع شعوب المايا وفي بيرو مع شعب نازكا ، وربما حتى قبل ذلك مع باراكاس ، ولكن يمكن أن يكون أول اتصال مع Virachoca والإنكا ، إلا أن القطع الأثرية القديمة التي اكتشفت في المكسيك ، حتى وإن كانت تُظهِر "الكائنات الغريبة" و "سفن الفضاء" ، تندرج تحت اختصاص المعهد الوطني للأنثروبولوجيا والتاريخ في المكسيك ، الذي يعرب عن تشككه في هذه المزاعم .

وعرض خوسيه أجوايو لهم التحدي: "إذا كان في أي وقت قرر المعهد الوطني للانثروبولوجيا والتاريخ في المكسيك على الاهتمام في هذا الاكتشاف والتقاط قطعة من الحجارة، والتي على حد سواء للمجموعات البحثية سيكون أفضل، وبهذه الطريقة ان المعهد نفسه دولة تقبل حقيقة وجود "اتصالات مع الأجانب"، والتي كثير من العلماء دائما تنفى وجود أدلتها" ، والآن الاثار وجدت في الكهوف في المكسيك وتم إرسالها إلى معهد سميثسونيان (الولايات المتحدة الأمريكية) لمزيد من التحليل والتأكيد .. 




أقرأ أيضاً ..

الأكثر قراءه