يدعي العلماء أنهم وجدوا رسالة من الله مكتوبه في الحمض النووي البشري

يدعي العلماء أنهم وجدوا رسالة من الله مكتوبة في الحمض النووي البشري



قامت مجموعة من العلماء في معهد ويت ، بالتعاون مع مشروع الجينوم البشري وجامعة بوب جونز ، بما يفترض أن يكون أهم واكتشاف لا يصدق لهذا الجيل وأي جيل آخر ، ويشير هؤلاء المتخصصون إلى أنه على الرغم من أن تسلسلات الدنا لها دور أقل أهمية في ما يمكن أن يكون تشفير الفقرة البيولوجية ، مما يسبب مفارقة غريبة حقيقية ، في أنماط اللغة البشرية ، وهكذا بدأ أستاذ اللسانيات في جامعة بوب جونز ، ما هو محاولة لترجمة الأجزاء التي تم فك شفرتها والتي قدمها فيت في وقت سابق ، مما أدى إلى هيكل رائع ، مما يدل على ما يمكن أن يكون آثار الطبيعة البشرية. فماذا كانت النتائج التي توصل إليها المختصون ؟ 


حسنا .. يكشف التحليل الذي أجرته الأكاديمية عن التسلسلات حيث تم استخدام ما لا يقل عن 28 زوجًا من القيم الجينية المستقلة ، والتي تقع عمومًا في نطاق الحروف الأبجدية المعروفة ، مما أدى إلى تكوين كلمات في لغة البشر ، وهو مايمثل 28 حرف ابجدي عربي ، وفوجئ هؤلاء المختصين ليجدوا أن النتائج يمكن ترجمتها إلى لغة مفهومة للإنسان 

وقد وجد هؤلاء الخبراء أن لسنوات عديدة كان النظر فيها من قبل الآلاف من العلماء في DNA فيمكن أن تجد أجزاء من رسالة واضحة كما الآرامية القديمة ، وهذا هو السبب الذي وضع مختصي اللغويات جهودهم لترجمة النصوص التي وجدت في الجينوم البشري، وماوجدوه بالنسبة لهم هو تناقض النص وعلاقتة الوثيقة جدا مع الآيات في الكتاب المقدس والقرآن ، ومن الأعجاز القرآني في سورة الفاتحه انها تخفي في طياتها العدد 28 وكنت أتطلع لمعرفة سر هذه الشفره المخفيه فهو يخرج بعد جمع أرقام الآيات بهذا الشكل 1+2+3+4+5+6+7 = 28 وهو يرمز اولا لعدد الحروف الابجديه العربيه التي أنزل بها القرآن الكريم لذلك سميت سورة الفاتحه "أم الكتاب" ، وقال تعالي "بلسان عربي مبين" الشعراء 195، والآن بعد هذا الاكتشاف فهو يشير الي الخريطه الجينيه المحكمة للبشر والذي يمثل 28  زوجا من القيم الجينيه المستقله .



واشار المتخصص المعروف "ماثيو بولدر"، إلى أن الأدلة التي تم العثور عليها هي دليل جوهري على وجود الله وكلمته ، كونه رأيًا لا ينكر أن كلمة الله منسوجة داخل وخارج جسدنا ، مما يثبت حقيقة الكلمة ، في داخل الكائنات الخاصة بنا ، والتي هي علامة حقيقية من الحب والمعجزة في شخصه ، وعلي الرغم من أنه رجل علم ، إلا أن هذه التصريحات جاءت من خلال الترجمة التي تم الحصول عليها من التحليلات ، حيث تم الحصول على عبارات مثل "في بداية الأيام ، خلق الله السماء والأرض" وفي التسلسلات الأخرى تري قسم من هل أنك ذكرت أو هل تتجاهل أن الجسد هو هيكل الروح القدس ؟ وهي عبارة تتكرر باستمرار في التسلسل الجيني للحمض النووي وتحليله وبمعني أدق يشير النص ألي الآيه الكريمه قال تعالي "فبأي آلاء ربكما تكذبان" صدق الله العظيم .. فهل حقا ترك الله لنا رسائل مكتوبة في الحمض النووي لدينا ؟؟ فليس من قبيل المصادفة ببساطة أن العلماء وجدوا هذه العبارات ، وتبدو المفارقه أن الله سبحانه وتعالي سيجعل العلماء هم من يؤكدوا وجوده عبر أكتشافاتهم وبعلمهم وأنهم رسل المستقبل ..


أقرأ أيضاً ..

الأكثر قراءه