المشروع الذي سيخدع البشرية في جميع انحاء العالم مع المجيء الكاذب للمسيح وأنشاء مملكة الدجال
المشروع الذي سيخدع البشرية في جميع انحاء العالم مع المجيء الكاذب للمسيح وأنشاء مملكة الدجال
تسربت بعض المعلومات لبعض الوقت أن الحكومة لديها تكنولوجيا متقدمة غير معروفة ويمكن أن تفعل أكثر بكثير مما نتخيلها ، وجزء من هذه التكنولوجيا التي تم الحديث عنها في الآونة الأخيرة هو التكنولوجيا الثلاثية الأبعاد التي يمكن أن تظهر صورة ثلاثية الأبعاد واقعية في السماء للجميع ، وهذه التكنولوجيا الثلاثية الأبعاد تفعل أشياء غريبة جدا ، ووفقا لبعض التقارير يمكنها أن تظهر مدن في السماء ، وبالفعل هذه المدن قد ثبتت في بعض أجزاء من العالم وتظهر مدن عملاقة ، وأن المرة الأخيرة التي شوهدت فيها كانت في الصين. بعد ذلك ، ظهرت في أفريقيا أيضا ، ونشرنا هذه المشاهدات في السابق .
وإن السبب في كل هذا بدأ ، حسب نظريات المؤامرة ، يأتي مباشرة من مشروع النظام العالمي الجديد الذي يريدون خداع العالم بالقدوم الكاذب للمسيح ، وكان قد بدأ جيش الولايات المتحدة في عام 1990 ، يستكشف إمكانات إنشاء صور هولوغرافية ضخمة ، لذا فهو يستعد منذ سنوات لهذا المشروع ، وكان يعتقد أن كل شيء بدأ في استخدام هذه الصور ثلاثية الأبعاد في محاولة لزعزعة استقرار نظام الرئيس "صدام حسين" في حرب الخليج الأولى ، كما تم الإبلاغ عن أن الصور المجسمة قد بدأت في الحركة لأسباب نفسية تتضمن الخداع ، ولسنوات عديدة أرادوا أن يؤثر على سلوك السكان وبالتالي السيطرة عليهم بشكل أفضل من خلال التلاعب العقلي .
والهدف هو أنهم يريدون أن يحاولوا تغيير الرأي العام من خلال هذه التكنولوجيا ، وفي الوقت الحالي إنهم يجرون اختبارات فقط ، ولكن يبدو أنهم سيطلقون المشروع النهائي في غضون سنوات قليلة ، وبينما هرع العلماء إلى تبديد هذه الأحداث الغريبة التي كانت تنتشر ، والكتابة حولها قائلين إن الظروف الجوية العادية هي التي تسبب هذه المدن العملاقة ، في حين أقترح آخرون أنه قد يكون هناك شيء أكثر شراً وراء كل هذا ، ويقول البعض إنه من الممكن أن تختبر الحكومة تقنية هولوغرافية في السماء ، على الرغم من أنه قد يكون هناك بعض ما يشير إلى أن هذا النوع من التقنية التفصيلية لإنشاء الصور المجسمة غير ممكن في هذا الوقت ، ولكن للأسف هو كذلك .
ومحاولات انشاء النظام العالمي الجديد يتطلب ماهو اكثر من الخداع الهيلوغرامي ، فالآن صرنا نشاهد هذه التقنيه في المتنزهات والعاب الفيديو والافلام ، بل واصبحت تنتشر داخل المولات الكبري بشكل ترفيهي ، اي انها اصبحت تقنيه تكنولوجيه معروفه للعامه ، وهذا الأمر يفسر ان مشروع الشعاع الأزرق والهيلوغرام كان مجرد تجارب أوليه ، ولكن المشروع النهائي لأكبر عملية خداع في تاريخ البشريه ، لتحقيق وانشاء نظام عالمي جديد يتحقق بمملكة الدجال الأعور ، عالم بدون أديان سماويه ، ولكن عبر دين عالمي موحد للجميع ، وبعد انتشار رقاقة الوحش دابة الأرض وتعميمها علي كل البشريه ، أعتقد أن الأمر سيتطلب تكنولوجيا ذات تقنيه لم تعرف بعد ، وبعد صور الهيلوغرام المجسمه التي اصبحت من الماضي ، هنا يمكننا الأستنتاج ان المشروع النهائي سيكون أكثر خداعا وأكثر شرا مما علمنا عن الشعاع الأزرق ، ويكون جهاز هارب آداة الدجال حينها في أكثر حالته قوه ، وأحتكارا للتحكم في المناخ وعقول الناس وهذا ما يجري تجهيزه والأستعداد له الآن.
أقرأ أيضا ..