مومياء من خارج الأرض مخبأه في أحد أهرامات مصر

مومياء من خارج الارض مخبأه في أحد أهرامات مصر 

وفقًا للمصادر المصرية ، تم العثور على المومياء في هرم صغير ، من قبل الدكتور "فيكتور لوبيك" ، وهو أستاذ من أصل تشيكي ، وقد تقاعد بالفعل من جامعة بنسلفانيا ، وعلى وجه التحديد فقد وجد عالم الآثار هذا جسمًا محفوظًا تمامًا يقولون انه أجنبي محنط ، ويبلغ حجم هذا المخلوق الغامض حوالي 150 إلى 160 سنتيمترًا ، وقد وجد في هرم لاهون الصغير ، وفقًا لعالم الآثار ، أنه كان مفاجأة بالنسبة له ، لأنه كان هو نفسه يحقق في أهرامات صغيرة بالقرب من سلالة سنوسرت الثاني ، وتجدر الإشارة إلى أن هذه الحقيقة تم اكتشافه على الفور ، منذ عدة أيام مرت ليعرف وجوده.

هل هي مومياء غريبه ؟

ووفقًا لإدارة الآثار المصرية ، فإن هذه المومياء عمرها أكثر من 4000 عام وأظهرت تفاصيل وصور مختلفة عنها ، ولكن بشرط أن تكون سرية ، إلا أن هذه "السرية" لم تحدث منذ تسربت المعلومات قريبا ، و تقول العديد من المصادر أن هذا لا يمكن أن يكون مومياء غريبة ، لكنه حيوان ، وبالتحديد زواحف ، نظرًا لخصائصه ، فهي متشابهة جدًا مع عائلة الحيوانات هذه ، خاصة بسبب عيونها الكبيره والبيضاويه .

الخلاف علي المومياء خارج كوكب الأرض 

يقول البعض إنها زواحف ، والبعض الآخر يقول إنها خارج كوكب الأرض ، وكثير من النظريات المختلفة حول هذه الحقيقة ، وهناك نقوش مختلفة على قبر المومياء تظهر وهي دليل على أنه كان مستشارًا للفرعون خوفو ، يُسمى أوسيرونت ، وهو ما يعني النجمة أو المرسل من السماء. وفي الواقع ، تغذي هذه الكتابات شغف مختلف الناس الذين يدرسون هذه الأساطير المصرية ، ومن المفترض أننا ندرك أن هذه الجثة المحنطة قد دُفنت باحترام شديد وعناية كبيرة ، لأن هذه المومياء كانت في المقبرة مع عدة أشياء غريبة لم يستطع علماء الآثار التعرف عليها.

ماذا يقول الخبراء ؟ 

توصل جميع الخبراء الذين رأوا المومياء إلى نفس الاستنتاج ، وهو أنه ليس من أصل أرضي ، ومن المسلم به أنه من خارج كوكب الأرض انتهى به الأمر إلى حد ما كمستشار للفرعون الشهير خوفو ، وبالطبع المصريون يرفضون الاعتقاد بأن تراثهم بأكمله يأتي من الفضاء ، أو أنهم كانوا يهيمن عليهم الأجانب ، وفي حين أنه من الصحيح وجود العديد من التناقضات في هذه الحالة على وجه الخصوص ، إلا أنه في الآونة الأخيرة هناك صورة متداولة يمكن أن تنفصل عن الحالة الغريبة وتعطي إجابة عليها . 

هذه الصورة مأخوذة من مركز سانت لويس للعلوم ويمكنك رؤية نفس المومياء بميزات مختلفة تمامًا. فما رأيكم في ذلك ؟ أي منهما هو الصورة المركبه ؟ هل هم نفس المومياوات ؟ إذا كنت تتذكر في بداية المقال ، فقد علقنا أن المعلومات قد تم توفيرها بطريقة سريه تمامًا ، ثم تم تسريبها ، فهل يمكن أن تكون هذه طريقة "محاولة" لإخفاء الحقيقة ؟

أقرأ أيضا..