سر المرأه من خارج كوكب الأرض التي تحطمت سفينتها علي الأرض قبل 200 عام

سر المرأه من خارج كوكب الأرض التي تحطمت سفينتها علي الأرض قبل 200 عام



وقد تم وصف اكتشاف امرأة غريبة ذات شعر أحمر بأنها مواجهة "من النوع الثالث" ، وسوف تجد قصة هبوط مذهلة من جسم غامض في اليابان منذ أكثر من 200 عام في قلب استطلاع جديد للكتب ، مع شائعات عن امرأة أجنبية تقطعت بها السبل على أحد السفن الفضائيه.



وفي اليابان ، هناك صور ووثائق غامضة تشبه بشكل غريب أدلة الجسم الغريب الحديثة ، كانت مكتوبة قبل حوالي 200 عام ، أي قبل عام 1947 بوقت طويل - عندما أبلغ الطيار الخاص "كينيث أرنولد" عن رؤية تسعة أقراص رائعة تطير بسرعة تفوق سرعة الصوت ، وتعتبر قصة أرنولد أول ما أطلق عليه آنذاك "الصحون الطائرة" في وسائل الإعلام ، لكن الأعمال القديمة في اليابان تمثل سفينة مماثلة المظهر ، وتفاصيل هذه الوثائق عن حادث مزعوم على شاطئ ياباني في عام 1803 ، وقد قيل إن قاربًا على شكل قرص يسمى أوتسورو-بون قد فشل على شاطئ هاراتو-هوما في مقاطعة هيتاشي ، والذي وصف بأنه وعاء للأرز ، وكان السقف مغطى بألواح حماية من الزجاج والمعادن.

وكان من الممكن أن يتفاقم المظهر الغريب للقارب من خلال الكتابة الغريبة في الداخل ، وكانت المرأة وحدها التي كانت تبحر على القارب وتتحدث لغة مجهولة ، ووفقًا للأسطورة ، كان لدى المرأة جلد وردي وشعر أحمر وكانت ترتدي صندوقًا رفضت فتحه. وأفترض الصيادون المنكوبون أنها أميرة أجنبية وأرسلوها إلى البحر ، وفي الفولكلور الياباني ، يعتبر هذا الحادث منذ فترة طويلة جزءًا من أساطير أوتسورو بون وتعني "القارب المجوف" باللغة الفرنسية ، وقد تم نقل هذه الأساطير إلى اليابان مع اختلافات طفيفة ، ولكن ظهرت حمى الجسم الغريب في الولايات المتحدة في عام 1947 والآن أصبحت نظريات المؤامرة الجديدة مهتمة بهذه السفينة.



وتم العثور على ما مجموعه 12 وثيقة تفصل نفس الحادثة والتي ، وفقا للعلماء ، هو مؤشر على صحة الحادث. ولكن هل كان حقا لقاء حميم من النوع الثالث؟ وقد عارض العلماء هذه القضية ، وكانت النقطة الرئيسية هي أن السفينة لم تُشاهد وهي تحلق أو لم تكن لديها تقنية أخرى ملحوظة. وفي النهايه سوف يكشف "شويتشي كامون" عن اللغز في كتابه الجديد The Mystery of Utsuro-bune ، الذي نشرته Flying Disk Press ، والذي يعرض فيه وجهات النظر العلمية والتاريخية والشعبية لتلك الأسطوره والحادثه المثيره.



أقرأ أيضا

الأكثر قراءة