أول حرب نووية بين أتلانتس و راما قبل 4500 عام (فيديو)

أول حرب نووية بين أتلانتس و راما قبل 4500 عام 




يبدو أن تاريخ الحضارة الإنسانية ليس بهذه البساطة التي تلقناها، فإنه معقد ومشكوك فيه.

وينكر العديد من الباحثين وجود حضارات قديمة كانت متقدمة تكنولوجياً، ومع ذلك ، تم إجراء الكثير من التحليلات المفصلة مع مرور الوقت، وتشير هذه التحليلات إلى أن الحياة على الأرض قد بدأت وأنتهت عدة مرات.



ويعلمنا المؤرخون أن القنبلة الذرية الأولى في تاريخنا استخدمت في 6 أغسطس 1945 في هيروشيما. ومع ذلك ، إذا درسنا ماهابهاراتا سنكتشف بعض التقارير والأوصاف المذهلة، و ماهابهاراتا هي أسطورة مهمة للغاية في الهند ، وتتحدث في هذه الأسطورة عن حضارة قديمة تمتلك تقنيات متقدمة للغاية لتلك الفترة، وتتكون هذه الأسطورة من 100،000 نص. 

وفي ماهابهاراتا ، هناك على الأقل وصف دقيق للغاية للانفجار النووي الذي حدث في العصور القديمة ، منذ أكثر من 12000 سنة كما يدعي بعض المؤرخين ، وقد أكتشف علماء الآثار مدينه تدعي "موهينجو دارو"، وهذه المدينة غريبة للغاية، فوفقا لعلماء الآثار تم بنائها في عام 2600 قبل الميلاد وتم التخلي عنها بعد 900 عام فقط.

وهناك الكثير من المدن القديمة التي يُعتقد أنه تم التخلي عنها تمامًا بعد أن دمرتها الانفجارات النووية، ولكن "موهينجو دارو" هي المدينة القديمة الأكثر إثارة للاهتمام حولها ، قال العديد من الباحثين إنه دمرها انفجار نووي واحد على الأقل، والحجة الأكثر أهمية التي تدعم فرضية الانفجار النووي في موهينجو دارو هي سطح ضخم من الزجاج الأخضر، والذي لا يمكن إنشاء الزجاج الأخضر هذا إلا بعد انفجار نووي.

وقد أظهرت التحاليل المخبرية أن هذا السطح الزجاجي الأخضر تم إنشاؤه من رمل تعرض لدرجة حرارة لا تقل عن 2700 درجة فهرنهايت، وهذه درجة الحرارة الضخمة المنتشرة على هذا السطح الكبير لا يمكن أن تكون إلا نتيجة انفجار نووي ضخم !! وتصف نصوص ماهاباهارتا الأنفجار الضخم الذي يشابه الف شمس مع دخان كثيف نحو السماء وموت الكائنات الحيه المحيطه مع ذوبانهم بالكامل والجثث تملأ الشوارع مع حروق الناجيين وتساقط أظافرهم وشعرهم !! 



وتكشف أسطورة أو ملحمة الرامايانا عن الخلاف الذي حدث، بين مملكة راما في جنوب شرق آسيا ، والتي تعود آثارها الي أكثر من 100 الف عام، (كما وضح من جسر آدامز الذي صنعه الإمبراطور حينها للمرور للجزر الجنوبيه)، وبين إمبراطوريه عظمي في الغرب يعتقد الباحثون أنها مملكة أتلانتس مما أدي لأنهيار وأختفاء المملكتين.

ذات صله

وتكمل المعلومات الأخيره أن المملكتين كانوا علي أستعداد لهذه الحرب، ولذلك قاموا بحفر أنفاق وممرات ومدن تحت الأرض لأختبائهم فيها وهذا ماحدث للناجيين من هذه الحرب النوويه ، وتضيف المعلومات أن رسومات كهوف "تاسيلي ناجر" كانت من خلال الناجين من أتلانتس، وتصف كيف كانت الحياه بها ثم حدوث كارثة كبيره .

وهذه المعلومات بالطبع تتناقض مع التاريخ الذي يتم تدريسه في المدارس. 

الأكثر قراءة