من نحن

أسمي Yaser Rashed الشهير بأسم Sery jacop أعمل ككاتب وباحث وصحفي مستقل السن 47 عام ، أحاول هنا كشف الأسرار العالميه ومايحاكي علي البشريه من مخططات شيطانيه، وكانت البدايه لي بصفحة معجزه فلكية كونيه في عام 2011 وأثناء ثورات فوضي الدجال أو مايسمي بالربيع العربي عندما أيقنت حينها أنها من علامات نهاية الزمان والتي بدأت أتابعها منذ أحداث 11 سبتمبر 2001 ، ويهدف موقع ومدونة SERY JACOP الذي تم إطلاقه في أبريل 2017 ، إلى دعم عملي وقراءتي ، وتم إنشاؤه بشكل أساسي لعرض مقالات متنوعة وموجهة تتعلق بموضوعات معينة بما في ذلك أفكاري وكتاباتي الخاصه ، وكذلك جميع الأفكار المرتبطة بالكتب المستقبلية التي أقوم علي تحضيرها، وهذا الموقع بمثابة منصة لكتبي وأفكاري ونوع من مكتبة معلومات مختلفه لقرائي ، ويهدف أيضاً الموقع كمورد حول مجموعة متنوعة من القضايا الهامة والأفكار المختلفه خلال هذه الأوقات الحرجة ، وبرجاء مراجعة المواقع والصفحات والمجموعات الخاصة بي علي مواقع التواصل الأجتماعي ، والتي أشترك من خلالها في التحديثات المختارة والأساسية الإيجابية المتعلقة بعلوم آخر الزمان ، وكشف خفايا العالم وأسراره وألقاء الضوء علي موضوع الكائنات الفضائية وحقيقة وجودهم، وبداية عالم جديد وإنسانية جديدة تحت مسمي النظام العالمي الجديد ، وإذا كان لديكم الوقت يمكنكم إتباع درب الأخبار الحقيقية التي ننشرها لكم . 



والموقع أيضاً يضم ​​العديد من الروابط ألي مقالات لاتقدر بثمن بخصوص طبيعة الوحش ، أي النخبة الماسونيه العالميه ،بالإضافة إلى مقاطع الفيديو ذات الصله ، ويمكنني أن أضيف أنني أعتزم أيضاً أن أساعد في وضع أخوتي العرب بثبات أكبر على أتساع الوعي وخريطة الصعود، وككاتب كنت أعمل على مشاريع مختلفة تتعلق بالفلسفة والسياسة والتاريخ والأساطير وماوراء الطبيعه على مدى السنوات الـ 20 الماضية. ولحسن الحظ ، فقد تمكنت الآن على الأقل من ملء العديد من الفجوات التاريخيه من خلال جمع المعلومات المشتركة حول العالم وحتي السنوات الأخيرة ، والمهمة التالية بالنسبة إلى كتاباتي ، فسوف يستغرق الأمر وقتًا حتى تكتمل كتبي بشكل تدريجي ، لذلك نحن نتحدث هنا على المدى البعيد ويوجد الآن أمكانية مشاركة المقالات التي كتبتها، وقد يكون بعضها قديم نوعًا ما ، ولكن هناك العديد من الموضوعات الجديده ذات الصلة والتي سأقوم بتحميلها عند الإنتهاء منها، وبالطبع معظم المواد الموجودة على موقعي مأخوذة من مصادر موجهة ، وليست من تأليفي أنا ، ومع ذلك ، يمكن وصفها في الوقت الحالي بأنها مجموعة منتقاة من الموارد والمعلومات المهمة من أشخاص آخرين تم تصميمها وكتابتها مع أسلوب محترف ومحترم وشيق راجع لأجتهادي في عملي ،وأحب حقيقة أن الناس يجب أن يشعروا أنهم في وطنهم هنا أو أنهم غير متحيزون أو مروعون أو مفزوعون أو لايهتمون مما يجعل الموقع هنا منطقة خالية من الناس والمتابعون ، فلا يوجد شيء سطحي أو مبتذل في موقعي إنه أنيق وفني وستجد هنا الجوهر دون الحاجة إلى المرور عبر الشبكة العالمية من أجل الحقيقة ، ما عليك سوى الإسترخاء ، والتحلي بالصبر والتركيز. فقط تذكر، نحن كائنات إلهية لدينا خبرة إنسانية. 



وعلى هذا النحو ، نحن في تزايد وتوسع من خلال تعبيرنا الواعي عن حب المصدر.. في الواقع إن القوى الشيطانية ، مهما تقدمت من الناحية الذهنية ، فهي محدودة في نموها من خلال الخوف والرغبة في السلطة كغاية في حد ذاتها. وفي نهاية المطاف ، سيتعلمون أن هذا هو طريق مسدود وأن الطريق ألي الله هو أكثر الطرق وصولاً ألي حقيقة الذات وكيف بدأ الخلق وألي أين ينتهي وماذا بعد الحياه وإن طبيعتنا الإيمانيه هي التي تؤهلنا للتخرج في هذا الوقت ونصبح من المبدعين المشتركين. هذه هي بالتأكيد أوقات صعبة. لكنها أيضاً مبادرة لإطلاق الشجاعه والذهاب مع الطاقات العالية للروح ، ولا تنسوا أن الجزء الخارجي ليس سوى إنعكاس للداخلي بحيث يمكن أن يطفو على السطح ويظهر للضوء ويتم إطلاقه من خلال الحب والوعي والإيمان بالوحدانيه ، هذه هي الطريقة الآن التي نستطيع بها عبور المحنه التي نحن علي أعتابها والتي تلوح بالأفق مما نشهده من أحداث سياسيه تعصف بمنطقة الشرق الأوسط والوطن العربي الكبير .. وأخيراً أتمني لكم الخير جميعاً وأن يقينا الله شر الفتن ماظهر منها ومابطن وأحب أن أذكركم بأنكم المستفيدين مما أقوم علي نشره وهذا دوري فلا تبخلوا بدعمكم المعنوي لي حتي أستطيع الأستمرار وماعليكم سوي أثبات وجودكم وتفاعلاتكم وهذا دوركم 


الأكثر قراءه