مسافر في الزمن يكشف عن غرق الولايات المتحده

 مسافر في الوقت يكشف عن غرق الولايات المتحده بعد الكوارث الكبري 2020_2025



البيليك الناجي من تجربة فيلادلفيا يتحدث عن برامج السفر في الوقت. ولد البيليك في عام 1927، ووضع مهنة لنفسه في بعض أغرب وأهم الأخطار المثيرة للجدل من الجيش الأمريكي. ويدعي أن البراعة التكنولوجية للولايات المتحدة هي أكثر تقدماً بكثير مما يمكن للمرء أن يتصور بسبب المصادر غير العادية للغاية التي تستمد منها بما في ذلك الكائنات الغير أرضية. 



وقد تحدث أيضاً عن استخدام غسل الأدمغة النفسية في حكومة الولايات المتحدة التي يعتقد أنه كان ضحيتها. وما رآه منذ وقت طويل لا يزال له آثار كبيرة على عالم اليوم. يدعي بيالك أن مشاركته مع هامش البحوث التكنولوجية العسكرية الأمريكية بدأت عندما تم تجنيده في مشروع منتوك. 

ويدعي أنه من أجل القيام بذلك فإنه سيعمل في وظيفته اليومية في ولاية كاليفورنيا قبل أن يقوم برحلة على قطار تحت الأرض مغناطيسياً سريعاً من لوس أنجليس إلى مونتوك لبدء العمل في وظيفته الأخرى. وهنا أصبح متورطاً في التجارب الأمريكية مع نظرية المجال الموحد.

                   خريطة المستقبل للولايات المتحده

في  عام 1943، أصبحت الولايات المتحدة متورطة مع تجربة سيئة السمعة الآن والمعروفة باسم"تجربة فيلادلفيا". وفي هذه التجربة، تم تجهيز سفينة بحرية تسمى أوس إلدريدج بمعدات تسمح للضوء بالأنحناء حول السفينة وطاقمها ونقلها عن بعد إلى مكان آخر. وفي الأختبار الأول، يذكر أن السفينة اختفت وأن بعض الطاقم أصبح مريضاً. ومع ذلك، في أثناء الأختبار الثاني، كانت هناك كارثة مع العديد من أفراد الطاقم الذين قتلوا وفقد آخرون عقلهم نتيجة لنقلها عن بعد. 

تفاصيل المشروع سيئ السمعة كان مغطي بالسرية التامه التي يدعي بيالك أنها ترجع إلى السيطرة على العقل والتي كانت تمارس على جميع أولئك الذين شاركوا في إعداد التجربة. ويدعي أنه لم يتذكر ما حدث حتى يناير من عام 1988 عندما شاهد الفيلم بناء على تجربة فيلادلفيا. 

وبعد أن بدأت ذكرياته بالعودة كان عازماً على مشاركة ما كان يعرفه مع عامة الناس ليس فقط فيما يتعلق بتجربة فيلادلفيا ولكن أيضاً بشأن أنشطته الأخرى مع الحكومة الأمريكية. ويدعي بيالك أنه عندما كان يعمل كعميل وكان هو نفسه المسؤول عن عمليات برنامج التحكم في العقل الذي قال أنه كان يستخدم ضد أفراد الجيش الأمريكي والمتعاقدين معها لضمان السرية التامة حول بعض عملياتها الأكثر غرابة والتي لاتصدق وشملت هذه البرامج السفر عبر الزمن الذي يدعي بيالك أنه شارك فيها. 

وقال إنه سافر إلى المريخ في عدة مناسبات، وكذلك زار العام 100،000BC لعرض محطة البحوث والعام 6037 لأسترداد التكنولوجيا. كما أدعى أنه ستكون هناك كارثة فظيعة في العقود القليلة القادمة من شأنها أن تغير المشهد الأمريكي بشكل لا رجعة فيه. ويقول بيالك أنه لا يعتقد أن الحديث عن تجاربه قد غير مسار المستقبل كما رأى ذلك لأنه كان مقفلاً في جدوله الزمني. ولذلك، فهو لا يعتقد أنه يعرض العالم للخطر من خلال الحديث عن الأحداث التي ستحدث في المستقبل. ومع ذلك. هذا يعني أنه بغض النظر عن أهوال بيالك عما رأى في المستقبل فأنه لا توجد وسيلة للناس اليوم لوقفها من الحدوث!!



 مسافرون الوقت الذين أدعوا ذلك قد يكونوا كاذبين وقد يكونوا صادقين ولكن ليس علينا التصديق أو التكذيب بل الأنصات للمعرفه فقط لا أكثر. والحديث عن غرق معظم العالم وبالأخص الولايات المتحده الأمريكيه هو مثبت في النبؤات الدينيه وقد أكده العلم الآن بأرتفاع مستوي البحار والخطر القادم من غرق سواحل معظم دول العالم. وقد يكون البيليك رأي هذا في المستقبل أو أنه تخمين لما ستؤول أليه الأمور بحسب مايحدث الآن من تغير في المناخ والأحترار العالمي بعد أرتفاع درجات الحراره. أي أن غرق الولايات المتحده هو أمر مرتقب ..  



أقرأ أيضا ..

الأكثر قراءة