شاهد يتحدث :"الكائنات من خارج الأرض متقدمه جداً ولها تكنولوجيا عضويه و"سفن فضاء واعيه"!!

الشاهد يتحدث :

"الكائنات من خارج الأرض متقدمة جداً ولها تكنولوجيا عضوية و" سفن فضاء واعيه "!!

أسمه "أليك نيوالد" وأختفى لمدة 10 أيام عندما أقتيد إلى كوكب آخر !! في الفيديو الذي نعرضه أدناه ، يروي أليك تجربته حول كيفية تغييره للحياة ويصف التقنية العضوية المتقدمة للغاية التي سمحت له "بالنمو" بحسب بيئته. كما يتحدث عن كيفية إدارة المركبات الفضائية بواسطة ضمير "يدمج" مع أجسادهم ثم يتواصل مع طاقم السفينة !! وهي سفن فضائية واعية حقيقية قادرة على إنشاء WormHoles أو Stargate تستغل شبكة Cosmic الشهيرة للكون!! 

في الواقع ، أليك مدرك لنفسه ، كما قال مراراً وتكراراً أن كل ما شاهده ممكن في العوالم العليا. وكان الأجانب الذين اقتادوه على متن المركبة الفضائية مثل البشر، ولكن من الناحية التكنولوجية المتقدمة قادرين على زيادة الاهتزاز البيولوجي والتكنولوجي بحيث كانت أجسادهم أقل كثافة وتمكنوا من السفر عبر الفضاء.. 

في الحقيقه نجد قصة أليك رائعة بشكل خاص والباحثين الذين التقوا به وجعلوه يتحدث في مؤتمر NEXUS لعام 1996 ، ليس لديهم أي سبب للشك في قصته. وقد بدأت تجربة "أليك نيوالد" في عام 1989 ، 

حيث أتخذ طريق حياته طريقاً غير متوقع عندما تم أصطحابه على متن سفينة فضاء من قبل مجموعة من الأشخاص الخارجيين الذين كانوا ودودين لمدة عشرة أيام وتم نقله إلى كوكبهم. وما تعلمه وعرفه أثناء إقامته مع هذه الكائنات ذات المظهر الإنساني له آثار عميقة لنا جميعًا هنا على الأرض.

وبعد فترة وجيزة من "العودة" ، تلقى أليك زيارات غريبة من "علماء الحكومة" الذين أرادوا معرفة تجربته. في تجارب مذهلة على ذلك الكوكب والسفينة الغريبة لما له من أهمية كبيرة لمستقبل الإنسانية وأبناء عمومة المجرة لدينا. فإن كوكب الأرض يمكن أن يكون له فرصة لتغيير المسار وإحداث نقلة نوعية على الحواجز مع التقنيات البيولوجية المتقدمة من هذه السباقات خارج كوكب الأرض، ولكن شخص ما في أعلى السلطة من النخبة لا يريد هذا ؟؟ بل على العكس يتمنى أن تبقى الإنسانية عبيد في سجنهم علي كوكب الأرض ..