خطة المتنورين : زرع الرقاقة الإلكترونية كتقنيه "حديثه"


رقاقة الوحش 666 ..الدابه 

خطة المتنورين: زرع الرقاقة الإلكترونية كتقنيه "حديثه"




هل نحن بصدد وضع رقاقة إلكترونية إلزامية داخل أجسادنا ؟؟ يبدو أن الحياة كما عرفناها تتغير بسرعة تفوق سرعة الصوت ، ولعل أصغر الأطفال الذين ولدوا في هذه الأوقات الفائقة التقنية هم الأكثر عرضة للتكيف بشكل أفضل مع ما يقترحه النظام العالمي الجديد ، وقد بدأت بالفعل الحياة بأعتبارها المقدمة إلى الإلكترونيات المادية. وقد تم زرع حوالي 3،000 رقاقة تحت الجلد بين الإبهام والسبابة ، منذ 2015 في Epicenter وبدء التشغيل في ستوكهولم ، وهي تشبه إجراء عملية ثقب الأذن ، ولكن في يد الشخص ، على وجه التحديد بين الإبهام وبقية أصابعنا..

وقد قرر الآلاف من الأشخاص في السويد زراعة رقاقات ميكروية في الجسم من أجل نسيان حمل مفاتيحهم أو بطاقات هويتهم أو حتى حجز تذاكر معهم !! وهذه الأجهزة الصغيرة ، للقضاء على الحاجة إلى بطاقة الدخول إلى صالة الألعاب الرياضية أو مفتاح المنزل والعمل ويجب على الناقل فقط تمرير يده على القارئ وستفتح الأبواب .. وقد مضى وقت طويل منذ تنفيذ هذا البرنامج وحين تحدثت عنه نظريات المؤامرة، ويعتقد أن الرقاقة نشطة فقط للسيطرة على الناس في كل جانب من جوانب حياتهم ، مع خسائر فادحة في الخصوصية والحرية ؟ نعم .. ما بدا وكأنه جنون سابقاً ، ومسألة أتهامنا ووصفنا بالمتآمرين المجانين حين نشرنا عن رقاقة الوحش 666 ، قد أصبح حقيقة واقعة وكما ذكرنا لكم بالضبط من بضع سنوات ؟! 



وهنا اثنين من الأشياء ألتي ذكرناها NWO التي تعني نظام عالمي جديد واتخاذ أفكار ما يسمى Conspiranoids وكانت لا تزال بعيدة جدا عن الحقيقة كما كان يعتقد ، لهذا زرع الرقاقة عرضت للموظفين كما شعار مبتكر على الأنشطة اليومية من عملهم، مزروعه تحت الجلد، وهذه الشريحة تسمح لهم بدخول البيانات وتشغيل الطابعات أو شراء المواد الغذائية من أجهزة الصراف الآلي .. ويقول "باتريك ميسترتون" ، مدير 'Epicenter' ، إن زرع هذا الميكروشيب الإلكتروني في الجسم كان خطوة مهمة للغاية ، وقبل كل شيء ، مريحة ، وما يجعل الأمر واضحًا تمامًا ، هو لأولئك الذين يشعرون بالراحة والأهمية في حمل هذه الشريحة بأيديهم ، وأيضاً في أستراليا والولايات المتحدة وبلجيكا ، بدأت العديد من الشركات للعمل مع هذا الاختيار والميل إلى دمج التكنولوجيا الإلكترونية في البشر .. 

وبدون الشريحة الدقيقة المزروعة ، لا يمكنك العيش ، لا يمكنك الشراء أو البيع ... وإذا لم تتكامل بشكل طوعي في هذا النظام ، فإن الخطوة التالية ستكون مؤلمة حقاً ، مثل الأستبعاد من المجتمع ، ويعتقد الكثير ، ربما مع العقل ، أنه من خلال المال والتكنولوجيا ، ستسقط البشرية بالكامل في العبودية ، ويقال إن القوة النقدية الدولية أكدت بالفعل بشكل قاطع أن الدور الذي تلعبه النقود هو في حد ذاته المعبود الجديد للعشق. كما لو أن كل هذا لم يكن كافيا ، تصبح الأموال الاصطناعية ، استبدالها ببطاقة بلاستيكية أو رقاقة مزروعة ، من أجل السيطرة على مواردنا المالية وبالتالي السيطرة علي العالم ؟! وهي خطة مظلمة وشريرة ، وبحلول نهاية العام المقبل سيؤدي حتما زرع الرقاقة بداية لبقية البشر ، وسوف يضطر البشر إلى زرع الجهاز الصغير ، مما يوفر إمكانية أن تعرف التفاصيل الشخصية لدينا ، والسيطرة على جميع تحركاتنا ، ووفقاً للنظرية الأكثر متابعة ، وراء هذا التلاعب التكنولوجي ، فإنه قبل عامين فقط ، أمرت الأمم المتحدة بلدانها الأعضاء بتعزيز الالتزام باستخدام رقاقة تحت الجلد. كما تتوقع الأمم المتحدة أنه بحلول عام 2030 يجب أن يكون لكل شخص "تحديد الهوية البيومترية" ، والتي ستكون صالحة للعمل بها في جميع أنحاء العالم !! 

وهذا هو الوضع الحالي لعالمنا ، زرع رقاقة الوحش ... والآن أكثر من الحفاظ على عقل مفتوح ، ما علينا المحافظة عليه هو الهدوء والحكمة لأنه أمر واقع حتماً  وقد تنبأت بها الأديان السماويه فكما ذكرت الرقاقه في الكتاب المقدس "سمة الوحش" فقد ذكرت أيضاً في القرآن الكريم "الدابه التي ستوسم الناس" فقال تعالي : بسم الله الرحمن الرحيم {وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً مِنَ الْأَرْضِ تُكَلِّمُهُمْ أَنَّ النَّاسَ كَانُوا بِآَيَاتِنَا لَا يُوقِنُونَ  }صدق الله العظيم " سورة النمل (82)"


أقرأ أيضاً ..

الأكثر قراءة