أسرار أبو الهول وحقيقة صحابي مصر في قاعة السجلات الكونيه
أسرار أبو الهول
ماذا يوجد أسفل قدم أبو الهول اليمين ؟؟
قاعة السجلات الكونيه وحقيقة صحابي مصر
يقال إن قاعة السجلات الأسطورية هي مكتبة مدفونة تحت تمثال أبو الهول العظيم في مجمع الهرم بالجيزة. ويشاع أنها تستوعب معرفة المصريين القدماء في لفائف البردي ، مثلما كانت مكتبة الإسكندرية الكبرى تحتوي على المعرفة الغريغية ، وهناك جدل حول ما إذا كانت القاعة موجودة بالفعل أم لا ؟؟ لكن كل عمليات الحفر في المنطقة لم تسفر حتى الآن عن نتائج ضئيلة أو معدومة !! في الحقيقة لن يعثروا أبداً على قاعة "السجلات" ، حيث أن هذا هو مصطلح يشير إلى شبكات التردد التي تخلق واقعنا ، ولا شيء آخر ، ولن يتم الوصول إليها حتى يتطور الوعي مرة أخرى إلى ضوء في نهاية البرنامج لذا يجب أن يعود في نهاية الوقت.. وترمز رحلة الإنسانية إلى البحث عن معرفة خلقنا وأصولنا ، وكيف سيقودنا ذلك إلى اكتشاف الحقيقة حول من نحن ولماذا جاءت أرواحنا إلى هنا..
إن العثور على الأشياء والأماكن الغامضة مثل الكأس المقدسة، أو تابوت العهد ، أو سجلات أكاشيك ، شامبالا ، أتلانتس ، إلخ.. هو حول السعي للعثور على المعرفة المقدسة ، المفاتيح التي ستفتح الحقيقة حول الواقع .. من أنت ؟؟ ولماذا أنت هنا ؟؟ ما هو حقيقة روحك ؟؟ هل نحن عباره عن وعي في صورة ثلاثية الأبعاد ؟؟ هل نحن تجربة بيوجينية في الزمن الخطي والعاطفي ، التي أنشأتها الشبكات الكهرومغناطيسية التي نعيش بها ؟؟ هل سينتهي البرنامج قريبًا بعد أن وصل إلى دائرة كاملة في دورات الزمن ويكشف عن كل شيء من المعرفة ؟؟ أسأله لا نجد لها أجابه ونحاول أن نجد لها أجابه !!
حسناً ..علي الرغم من نفي علماء المصريات الرئيسيين مرارًا وتكرارًا عن وجود قاعة السجلات أسفل أبو الهول ، إلا أن أسطورة قاعة السجلات هي إحدى الموضوعات الشائعة بين أولئك الذين يحملون نظريات بديلة لمصر القديمة أثناء إجراءهم تحقيق علمي في ألغاز ذلك الوقت ، والمصادر التي يستند إليها هذا الموضوع ليست قوية ، وإن أصول القصة حول "قاعة السجلات" غير معروفة ، على الرغم من أن فكرة وجود تجويف حول أبو الهول تعود إلى "بليني" وفي كتابه "التاريخ الطبيعي لبليني" ، يقول "إن المصريين يرون أن الملك هرميس مدفون بداخله"!!
و"إدغار كيسي" أدعي أنه في عام 1998 سيتم اكتشاف القاعة وفتحها وسوف تنتقل الإنسانية إلى حقبة جديدة من الازدهار ، ويمكن العثور على تاريخ الأرض في الكتف الأيمن لأبو الهول ، واقترح كيسي أيضاً أن الافتتاحية ستتزامن مع المجيء الثاني للمسيح !! وقد ذكر "غراهام هانكوك" و"روبرت باوفال" في "رسالة أبو الهول" أن علماء الآثار الأمريكيين والحكومة المصرية قاموا في الماضي بإعاقة التحقيقات حول أبو الهول ، بما في ذلك محاولات العثور على أي تجاويف تحت الأرض ؟!
وكتب باوفال في وقت لاحق عن "الغرفة السرية" في عام 1999 وبحسب بحث باوفال قال :"منحت الآثار المصرية لفريقًا أمريكيًا ترخيصًا للبحث عن قاعة السجلات تحت تمثال أبي الهول ؟!! ومن المعروف أن هناك ثلاثة مقاطع حول أبو الهول ، اثنان منها مجهول المصدر ، وواحد صغير في نهاية ممر مسدود خلف الرأس . وأيضاً ، قد تكون ذات ثقوب صغيرة في الجسم من أبو الهول المتعلقة ببنائه ، ولكن هذا غير معروف"؟! ووفقاً لبعض الخبراء ، لم تكن القاعة من عمل المصريين القدماء على الإطلاق ، بل مجتمع آخر تماماً ويتراوح هذا من مجتمعات ما قبل التاريخ إلى سباق متفوق من كائنات ذكية !!
وبناءً عليه ، ملأ هذا المجتمع القاعة بلفائف من معارفهم المتراكمة عند حوالي 10،500 قبل الميلاد ، وهي الفترة الأخيرة من الزمن التي كانت فيها كوكبة ليو تقع بين مخالب أبو الهول عندما ارتفعت في سماء الليل ؟؟! وقد جعل المشككون مثل هذه المفاهيم أشبه إلى حد كبير بالسكان المفترضين لأتلانتيس في الأسطورة الهيلينية !! وقد تقع الدراسة والبحث عن القاعة تحت فئة علم الآثار الكاذبة ، إذا كان هذا النشاط لا يستخدم المنهجية التي هي جزء من المنهج العلمي المعمول به ؟ أيضا ملاحظة أخري أن هناك 2 قاعة أخرى من السجلات تقع في رومانيا وفي غابة يوكاتان ...
هناك نبؤة تقول سيتم اكتشاف "قاعة السجلات" في مخلب أبو الهول بعد 148 مجموعة كل مجموعه من ثلاثة أشخاص سيحاولون الدخول إلى قاعات السجلات ، حتى تفتح إحدى هذه المجموعات ، القادمة من جهة الغرب ، الباب من خلال صنع صوت بأصواتهم "بصمة الصوت"وهي المجموعة المختاره من قبل الله والذي يكون أحدهم هو صحابي مصر والنائب الأول لخليفة المسلمين "المهدي المنتظر" ، وفي الداخل سوف يجدون سلم حلزوني يؤدي إلى غرفة تحت الأرض ( الهندسة المقدسة ) وسيتم العثور على قرص مسماري مكتوب ( البرنامج السومري) ، والذي سيتم فك طلاسمه ، ويعثروا علي ثلاثة مداخل تقود من هذه الغرفة ، وسوف يختارون المدخل الصحيح الذي يقودهم إلى ردهة حجرية طويلة مضاءة بدون مصدر ضوء واضح ، وفي أعلى الجانب الأيسر من الجدار ، سيجدون 48 رسماً هندسياً مقدساٌ محفوراً بالحجر ، أولها هو زهرة الحياة.
وفي نهاية الرواق ، يتحولون إلى اليمين قليلاً إلى غرفة حجرية كبيرة ، تصف جدرانها رحلة الإنسانية حتي ذلك التاريخ ، وتستريح على الأرض 3 توابيت حجرية كبيرة مغطاة بالغبار ،وفي أعلى كل تابوت نقش صورة مع الشبه لكل من الأشخاص الثلاثة جنباً إلى جنب مع أسمه كما كان في الماضي ، وتحت كل أسم تاريخ اكتشافهم وداخل كل تابوت هو الشكل الذي كانوا عليه عندما دخلوا لأول مرة في صورة ثلاثية الأبعاد لهذه الحقيقة جنباً إلى جنب مع تعليمات عن كيفية لعب ما تبقى من الوقت وتأتي الأحداث تباعاً (ملاحظه .. يذكر أن قاعة السجلات بها الماضي والحاضر والمستقبل وكل أحداث التاريخ حتي النهايه وذلك بأعتبار الحياة هيلوغرام وأننا داخل برنامج كمبيوتر )..
أقرأ أيضاً ..