دم المسيح تم أختباره في المختبر و"ثبت" لم يكن أبوه أنساناً (فيديو)
دم المسيح تم أختباره في المختبر و"ثبت" لم يكن أبوه إنسانًا
بالطبع نعلم أن المسيح عليه السلام ولد بمعجزه آلهيه من أمه السيده مريم عليهما السلام دون أب ونشأ بأمر الله ، ويعتقد الأخوه المسيحيين أن يسوع هو أبن الله وقام اليهود بقتله ، علي الرغم من أن أنجيل برنابا يتحدث عنه كأنسان ورسول من عند الله ، وفي العقيده الأسلاميه جاء ذكر الرسول عيسي عليه السلام في القرآن الكريم ، وبسورة مريم كنبي ومعجزه في خلقه دون أب ، فقط بكلمة الله "كن فيكون" ، عندما أرسل لها سيدنا جبريل عليه السلام ، وعندما تمت خيانته وتسليمه الي اليهود رفعه الله الي السماء دون أن يمسه أحد أي أن من قتل هو من تشبه بشكله وليس النبي عيسي عليه السلام ، وهذا يعني أن الدماء التي أكتشفت علي كفن تورينو هي ليست دماءه ، وعلي الرغم من ذلك ، قام العلماء بأخذ عينات من تلك الدماء ، وتم الحصول علي أربع عينات دم مختلفة يفترض أنها من يسوع المسيح ، وقاموا بتحليلها وكانت العينات كالتالي :
عينه رقم 1- من كفن تورينو
وقد تم اتخاذ الخطوات الأولية نحو الدراسة العلمية لكفن تورينو ، ودماء يسوع المفترضه المضمنة في الأثر مباشرة ، وكانت هذه الصوره للكفن عند ظهور أول مجموعة من الصور السوداء والبيضاء في أوائل القرن العشرين ، وفي عام 1902 ، نشر "إيف ديلاج" ، وهو أستاذ فرنسي في علم التشريح المقارن ، أول دراسة حول هذا الموضوع ، وأعلن ديلاج أن الصورة علي الكفن لا يشوبها شذوذ ، وجادل بأن ميزات التفاصيل الصارمة ، والجروح ، وتدفقات الدم كانت دليلاً على أن الصورة تشكلت عن طريق الأتصال المباشر مع جثة.
عينه رقم 2 - من حجاب فيرونيكا
وحجاب فيرونيكا محاط بإطار خارجي متقن مع صفائح معدنية مطلية بالذهب ، حيث تم قطع الفتحة التي يظهر فيها الوجه ، وكان في الجزء الأسفل من الوجه يوجد ثلاث عينات دموية قديمة تتوافق مع حصة الشعر واللحية.
عينه رقم 3 من الكأس المقدسة
لا أحد يعرف ما أصبحت عليه الكأس المقدسة أو الدم الذي يحتوي عليها ، ولكن قطعة من القماش تم الحصول عليها وحفظها من قبل "فرسان المعبد" الذين أخفوا الكأس .
عينه رقم 4 من تابوت العهد
وقد أكتشف "رون وايت" تابوت العهد في فلسطين ، ونشرت لكم الخبر سابقاً لايصدق .. الكشف عن موقع تابوت العهد !! ، وكدليل آخر غير متوقع تمامًا ، وجد دم المسيح على التابوت ، وكان من المفترض أن يكون اكتشاف "رون وايت" لتابوت العهد خبراً مثيراً في أخبار الصفحات الأخباريه الأولى على المستوى الدولي ، إلا أن وسائل الإعلام الخاصة بالشركات قد حجبته إلى حد كبير.
وبعد جمع العينات أثبت تحليل الحمض النووي طبيعة الإعجاز للدم !! والدم الجاف هو دماء ميتة ، ويعلم الجميع أنه لا يحتوي على كروموسومات فيه ، ومن المعروف أن الإنسان العادي لديه 46 كروموسوم ، 23 من الأم و 23 من الأب ، ولكن هذا الدم الذي تم تحليله كان على قيد الحياة ، لأنه يحتوي على كروموسومات ، ولكنه يحتوي فقط على 24 كروموسوم 23 كروموسوم من الأم ، وواحد فقط من الأب !!
ويعني هذا أنه ليس دم بشري كامل !! أي أن نصفه أنسان ونصفه معجزه !! ولكن أنتظروا .. هو ليس دماءه بحسب العقيده الأسلاميه ؟! وهذا يعني أنه أنسان وليس أله بحسب العقيده المسيحيه ؟!! فلمن إذاً هذه الدماء ؟؟ وبما أنهم يعتقدوا أنها دماءه فقد تكون تلك الدماء من قبل رفعه ، وقد تكون دماء الدجال بما أنها دماء ليست طبيعيه ، ولكن السؤال هنا .. هل يمكن أستنساخه بهذه الدماء ؟؟ ويمكن أنهم أستنسخوه بالفعل لايصدق .. يريد العلماء أستنساخ المسيح !! ؟!! فكان العلماء يبحثوا عن أي أثر له العام الماضي حتي يقوموا بأستنساخه !! نتابع بشغف وأهتمام بالغ لنري ألي أين سيصلوا بذلك ..
أقرأ أيضاً ..