مهندس مساحة لمنطقة 51 يكسر صمته :"هناك جنس من خارج كوكب الأرض يعمل معنا"

مهندس مساحة لمنطقة 51 يكسر صمته :"هناك جنس من خارج كوكب الأرض يعمل معنا"

منذ فترة طويلة ، كانت المنطقة 51 محط تركيز نظريات المؤامرة المختلفة ، خاصةً لأنها سرية للغاية ومخفية بحيث يمكن للأشخاص الذين لديهم حق وصول رسمي فقط الوصول إليها. ومع ذلك ، فقد ظهرت مؤخراً إحدى أكبر الفضائح التي تنطوي على هذا المكان ، خاصةً لأنه كان مهندسًا يعمل في المنطقة 51 الذي قدم معلومات سرية. وعلى الرغم من أن الأمر لا يصدق ، فإن العديد من الخبراء في هذا المجال يتفقون على أن المعلومات تتمتع بكل مصداقية.

ماذا يحدث في المنطقه 51 ؟

وقد كشف باستمرار الأشخاص الذين لديهم حق الوصول إلى الشهادات التي تتضمن مباشرة هذا المكان ، مثل حقيقة أنهم في هذا المكان يعملون بتقنية مذهلة لاكتشاف جميع أنواع الألغاز الموجودة في الكون والتي تتعلق أساسًا بكائنات فضائية . "إنه شيء نتج عنه بوضوح عدد لا يحصى من نظريات المؤامرة". وبالإضافة إلى ذلك ، زُعم أيضًا أنه قد تم إجراء بعض التجارب في هذا المكان لم يعرفها أحد أبدًا ، والتي تمكنوا من خلالها إنشاء هجائن بين الزواحف والبشر. وفي الأساس ، هذا هو المكان الذي جاءت منه جميع أنواع المعلومات، وهذا ما نسميه "جوهرة التاج" لحالات المؤامرة خلال العقود الثلاثة الماضية. وإذا تحدثنا عن منطقة 51، فسنتحدث عن بعض القضايا الحكومية السرية التي تتسرب عامًا بعد عام ، مثل "القطارة". 

مهندس سابق من المنطقه 51

ومع ذلك، مؤخراً تم الكشف عن شريط فيديو لمهندس كان يعمل في منطقة 51 يسمى "بيل أوهاوس" ، حيث صرح أنه تلقى مساعدة أجنبي من خارج الأرض، لمعرفة كيفية التعامل مع صحن طائر، إنه شيء يشيب له الرأس لأي شخص ، وهذا على الأرجح ، هو الوحي الأكثر إثارة الذي تم اكتشافه في هذه السنوات، وقد غادر المهندس هذا العالم في عام 2009، ولكن قبل ذلك كشف عن تفاصيل مثيرة، مثل إسم مساعد المهندس "المفترض" من خارج الأرض: (JRod).

هذا مثال قدمه أوهاوس ل"زميله في العمل":

والحقيقة هي أنه من بين جميع الأسماء التي قد تبدو غريبة ، بصدق ، إلا أن هذا هو الإسم الذي يبدو فعلا وكأنه من خارج كوكب الأرض ، ومن بين الأسرار التي كشف عنها Ohouse ، يمكننا تسليط الضوء على ما يلي:

وجود أنظمة ضخمة تحت الأرض مع المختبرات التجريبية وورش العمل الهندسية العكسية ، والعديد من الأعراق من humanoids تعمل جنبا إلى جنب مع مهندسينا، والكشف عن جنس هجين من خارج الأرض، والتي سبق أن رددناها ونشرنا عنها في بعض المقالات في مدونتنا، والهجين من الزواحف البشرية المتقدمة في هذه المختبرات تحت الأرض مثيرة للاهتمام ، أليس كذلك ؟ حسنًا ، هذا ليس هو الشيء الوحيد ، نظرًا لأن واحدة من آخر الأشياء التي كشف عنها Ohouse المشؤومة ، كانت المعاهدة التي وقعها أيزنهاور نفسه لبدء "تبادل" ودي مع الأجانب بين التقنيات، وهو ما يقودنا إلى السؤال التالي: ما الذي يمكن أن نقدمه لهم في هذا التبادل ؟ التكنولوجيا البشرية ، لا ، بالطبع.

أسرار لاتصدق 

على الأرجح ، بالنسبة لبقية حياتنا ، فإن الأشخاص الذين يعرفون بالفعل عن وجود كائنات فضائية ، أو أن الأجسام الغريبة الطائرة حقيقية تمامًا ويواصلون إخفاءها إلى أجل غير مسمى، وهذا شيء مقلق للغاية ، إذن ، ما المستفاد منه؟ أو ماذا يخططون له لرغبتهم في إخفاء هذا النوع من الإكتشافات عن بقية البشرية ، ولماذا؟

إليك مقطع فيديو حول الموضوع الذي تم إخباره جيدًا لقناة Jaconor 73 ، وهو عمل لا تشوبه شائبة ، كما هو الحال دائمًا. 

أقرأ أيضا..